Question Summary: What is Sajdatul Shukr? Question Detail:
What is Sajdatul Shukr, what are the benefits, and how do you pray this? I recently came across this and wanted to know what it was.
Answer :
In the Name of Allah, the Most Gracious, the Most Merciful. As-salāmu ‘alaykumwa-rahmatullāhiwa-barakātuh. Sajda-e- Shukr means Sajdah of gratitude. When a person is bestowed by some bounty of Allah, he expresses his gratitude by making a Sajda. Ideally, a person should perform two rakats of Salah of Shukr as Rasulullah Sallalahu Alihi Wasallam did upon the conquest of Makkah Mukarramah. However, if one confines himself by doing only a Sajda then it is also permissible. The person should be in the state of Wudu and also face the Qibla. (1) And Allah Ta’āla Knows Best Zakir Husain Student DarulIftaa Michigan, U.S.A Checked and Approved by, Mufti Ebrahim Desai. (1)روي عن إبراهيم النخعي رضي الله عنه: أنه كان يكره سجدة الشكر، وعن محمد أن أبا حنيفة كان لا يراها شيئاً، ويستحبها قال محمد: وقد جاء فيها غير حديث، وتكلم المتقدمون في معنى قول محمد، وكان أبو حنيفة رضي الله عنه لا يراها شيئاً؛ بعضهم قالوا: معناه لا يراها قربة، وهكذا ذكر الطحاوي في اختلاف العلماء، وفي «القدوري» معناه كان لا يراها مسنوناً، وهو قريب من الأول، وبعضهم قالوا: معناه لا يراها شكراً تاماً، فتمام الشكر أن يصلي ركعتين كما فعل رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم فتح مكة، ولم يذكر محمد رحمه الله قول أبي يوسف في شيء من الكتب وذكر القاضي الإمام الزاهد ركن الإسلام علي السغدي رحمه الله في «شرح كتاب السير» قول أبي يوسف رحمه الله مع محمد رحمه الله، احتج بما روي أن رسول الله صلى الله عليه وسلم مر برجل به زمانة فسجد، وأمر أبا بكر وعمر رضي الله عنهما فسجدا، وعن أبي بكر رضي الله عنه أنه لما أتاه فتح اليمامة سجد، وأبو حنيفة رضي الله عنه يقول: السجود ركن من أركان الصلاة مفرداً، فلا يتقرب بها إلى الله تعالى على الانفراد تطوعاً قياساً على القيام المفرد، والركوع المفرد، وأما ما روي من الأحاديث قلنا: يحتمل أن المراد من السجدة المذكورة فيها الصلاة، فأهل الحجاز يسمون الصلاة سجدة، قال الله تعالى: {يا مريم اقنتي لربك واسجدي} (آل عمران:43) أي صلي، وإذا جاز تسمية الصلاة سجدة احتمل أن يكون المراد من الحديث الصلاة، فلا يكون حجة مع الاحتمال. (المحيط البرهاني٣٢٢/٥ دار الكتب العلمية) ( وقالا ) أي محمد وأبو يوسف في إحدى الروايتين عنه ( هي ) أي سجدة الشكر ( قربة يثاب عليها )... ( وهيئتها ) أن يكبر مستقبل القبلة ويسجد فيحمد الله ويشكر ويسبح ثم يرفع رأسه مكبرا ( مثل سجدة التلاوة ) بشرائطها (مراقي الفلاح, ص٥٠٠, علمية)
( قوله لكنها تكره بعد الصلاة ) الضمير للسجدة مطلقا .قال في شرح المنية آخر الكتاب عن شرح القدوري للزاهدي : أما بغير سبب فليس بقربة ولا مكروه ، وما يفعل عقيب الصلاة فمكروه لأن الجهال يعتقدونها سنة أو واجبة وكل مباح يؤدي إليه فمكروه انتهى . (رد المحتار ١٢٠/٢, سعيد)
|
Main Categories More Questions
|