Question Summary: Thousand salawaat on Friday Question Detail:
Question:
Answer :
In the Name of Allaah, the Most Gracious, the Most Merciful.
As-salaamu ‘alaykum wa-rahmatullaahi wa-barakaatuh.
The specific narration[1] in reference is extremely weak[2]. The academic references pertaining to the narration are in the footnotes for the benefit of the ‘Ulamaa.
Nevertheless, there are many Ahaadith encouraging one to increase in durood and salawaat on Friday. Accordingly if one increases his salawaat on a Friday to a thousand times or even more, he will be in the mercy of Allaah Ta’aala. It is hoped that he may see his abode in Jannah before his demise as that too is an expression and manifestation of the mercy of Allaah Ta’aala. One is also at liberty to choose whichever words he wishes.
However, one should increase his salawaat for the love of Rasulullaah (Sallallaahu ‘alaihi wasallam), not to merely see his abode in Jannah. The love for Rasulullaah (Sallallaahu ‘alaihi wasallam) is a Jannah in itself.
And Allaah Ta’aala Knows Best.
Muajul I. Chowdhury
Student, Darul Iftaa
Astoria, New York, USA
Checked and Approved by,
Mufti Ebrahim Desai.
______
[1] الترغيب في فضائل الأعمال وثواب ذلك لابن شاهين (ص: 14)
19 - حدثنا عمر، نا عثمان بن أحمد، أنا محمد بن أحمد بن البراء، أنا محمد بن عبد العزيز الدينوري، أنا قرة بن حبيب القنوي، أنا الحكم بن عطية، عن ثابت، عن أنس بن مالك، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من صلى علي في يوم ألف مرة، لم يمت حتى يرى مقعده من الجنة»
الترغيب والترهيب لقوام السنة (1/ 504)
910- أخبرنا محمد بن عبد الله الكاذي، ثنا الحسين بن محمد الهاشمي، ثنا عبد الله بن يعقوب القساملي، ثنا محمد بن أستاذ، ثنا جعفر بن محمد بن الحسن، ثنا محمد بن عبد الله بن سنان القزاز البصري، ثنا قرة بن حبيب، ثنا الحكم بن عطية، ثنا ثابت، عن أنس بن مالك -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((من صلى علي في يوم الجمعة ألف مرة لم يمت حتى يرى مقعده من الجنة)) .
أمالي ابن سمعون الواعظ (ص: 118)
56 - حدثنا عثمان بن أحمد بن يزيد، حدثنا محمد بن أحمد العبدي، حدثنا محمد بن عبد العزيز الدينوري، حدثنا قرة بن حبيب القشيري، حدثنا الحكم بن عطية، عن ثابت، عن أنس بن مالك، رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " من صلى علي في يوم ألف مرة، لم يمت حتى يرى مقعده من الجنة
ترتيب الأمالي الخميسية للشجري (1/ 170)
641 - أخبرنا أبو القاسم عبد الرحمن الذكواني، بقراءتي عليه، قال: أخبرنا أبو محمد بن حيان، قال: أخبرني خالي، إجازة، قال: حدثنا أحمد بن نعيم بن ناصح، قال: سمعت إبراهيم بن عيسى، يقول: حدثنا عبد الله بن يزيد المقري، قال: " بلغني أن خلاد بن كثير بن عبد الله بن مسلم كان في النزع، فوجدوا عند رأسه رقعة فيها مكتوب: هذه براءة من النار لخلاد بن كثير، فسألوا عنه ما كان عمله؟ فقالت أهله وأهل بيته: إنه كان يصلي على النبي صلى الله عليه وآله وسلم كل جمعة ألف مرة، يقول: اللهم صل على النبي الأمي ".
كنز العمال (1/ 505)
2233 - "من صلى علي في يوم ألف مرة لم يمت حتى يبشر بالجنة". (أبو الشيخ) عن أنس.
[2] القول البديع في الصلاة على الحبيب الشفيع (ص: 131)
وعن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - من صلى علي في يوم ألف مرة لم يمت حتى يرى مقعده في الجنة رواه ابن شاهين في تغريبه وغيره وابن بشكوال من طريقه وابن سمعون في أماليه وهو عند الديلمي من طريق أبي الشيخ الحافظ وأخرجه الضياء في المختارة وقال لا أعرفه إلا من حديث الحكم بن عطية، قال الدارقطني حدث عن ثابت أحاديث لا يتابع عليها وقال أحمد لا بأس به إلا أن أبا داود الطيالسي روى عنه أحاديث منكرة قال وروي عن يحيى بن معين أنه قال هو ثقة. قلت وقد رواه غير الحكم وأخرجه أبو الشيخ من طريق حاتم بن ميمون عن ثابت ولفظه لم يمت حتى يبشر بالجنة وبالجملة فهو حديث منكر كما قاله شيخنا.
سلسلة الأحاديث الضعيفة والموضوعة وأثرها السيئ في الأمة (11/ 189)
5110 - (من صلى علي في يوم [الجمعة] ألف مرة؛ لم يمت حتى يرى مقعده من الجنة) . ضعيف جداً
رواه ابن سمعون في "الأمالي" (172/ 1) عن محمد ابن عبد العزيز الدينوري: أخبرنا قرة بن حبيب القشيري: أخبرنا الحكم بن عطية عن ثابت عن أنس بن مالك مرفوعاً.
ومن هذا الوجه: أخرجه ابن شاهين في "الترغيب والترهيب" (ق 261/ 2) ؛ وإليه عزاه المنذري (2/ 281) مشيراً إلى تضعيفه.
قلت: وعلته: الحكم بن عطية؛ فإنه ضعيف؛ كما في "التقريب". والدينوري شر منه؛ قال الذهبي: "ليس بثقة؛ أتى ببلايا". لكن رواه الأصبهاني في "ترغيبه" (ص 234 - مصورة الجامعة الإسلامية) من طريق محمد بن عبد الله بن محمد بن سنان القزاز البصري: أخبرنا قرة بن حبيب به.
ومحمد بن عبد الله بن محمد؛ لم أعرفه، ولعل الأصل: " ... عن محمد بن سنان"؛ فإن محمد بن سنان القزاز البصري معروف، وهو ضعيف. والله أعلم.
وقال السخاوي في "القول البديع" (ص 95): "رواه ابن شاهين في "ترغيبه" وغيره، وابن بشكوال من طريقه، وابن سمعون في "أماليه"؛ وهو عند الديلمي من طريق أبي الشيخ الحافظ، وأخرجه الضياء في "المختارة" وقال: "لا أعرفه من حديث الحكم بن عطية، قال الدارقطني: حدث عن ثابت أحاديث لا يتابع عليها. وقال أحمد: لا بأس به؛ إلا أن أبا داود الطيالسي روى عنه أحاديث منكرة. قال: وروي عن يحيى بن معين أنه قال: هو ثقة".
قلت (السخاوي) : وقد رواه غير الحكم، وأخرجه أبو الشيخ من طريق حاتم ابن ميمون عن ثابت؛ ولفظه: "لم يمت حتى يبشر بالجنة".
وبالجملة؛ فهو حديث منكر: كما قاله شيخنا". يعني الحافظ ابن حجر العسقلاني رحمه الله.
وقال في مكان آخر (145) : "أخرجه ابن شاهين بسند ضعيف".
قلت: وسقط الحديث من مطبوعة "المختارة"، وليس فيه ترجمة لـ (الحكم ابن عطية) عن ثابت عن أنس. فالظاهر أنها كانت قصاصة من القصاصات التي كان يلحقها بمكانها، وقد شاهدت منها الشيء الكثير في نسخة الظاهرية، وهي بخط المؤلف رحمه الله، وهذه ربما ضاعت أو لم تصور.
|