Question Summary: What is the correct English translation for “Istiwa”? Question Detail:
What is the translation of Surah Taha verse 5 in English According to Ahl e Sunnat wal Jamaa ? Mufti Taqi Usmani translated it as "The RAHMAAN has positioned himself on throne." But latter in Urdu Translation Mufti Taqi Usmani Translated it in Urdu as it is i.e ISTIWA as ISTIWA And what is best reliable English translation of Quran ? Mufti Taqi Sahib's one ?
Answer :
In the Name of Allah, the Most Gracious, the Most Merciful. As-salāmu ‘alaykum wa-rahmatullāhi wa-barakātuh. The english translation of the verse in reference by Hadhrat Mufti Taqi Usmani Sahib is suitable.[1] You should confine yourself on the translation of the verse and do not go beyond that.[2][3][4][5][6][7][8][9][10] Hadhrat Mufti Taqi Usmani Sahib’s English translation is suitable. And Allah Ta’āla Knows Best Abdullah ibn Mohammed Aijaz Student Darul Iftaa Baltimore, USA Checked and Approved by, Mufti Ebrahim Desai.
[1] ٱلرَّحۡمَـٰنُ عَلَى ٱلۡعَرۡشِ ٱسۡتَوَىٰ
Transaltion: The Rahmaan has positioned himself on the Throne (Surah Taha: Ayah: 5)
Ma’ariful Qur’an V.6/PG.79 – V.3/PG.598 (REVISED BY MUFTI TAQI USMANI SAHIB
[2] Ma’ariful Qur’an V.6/PG.79 – V.3/PG.598 (REVISED BY MUFTI TAQI USMANI SAHIB)
[3] مختصر تفسير البغوي المسمى بمعالم التنزيل (2/ 306)
وَسَأَلَ رَجُلٌ مَالِكَ بْنَ أَنَسٍ عَنْ قَوْلِهِ: {الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى} [طه: 5] كيف استوى؟ قَالَ: الِاسْتِوَاءُ غَيْرُ مَجْهُولٍ، وَالْكَيْفُ غَيْرُ مَعْقُولٍ، وَالْإِيمَانُ بِهِ وَاجِبٌ، وَالسُّؤَالُ عَنْهُ بِدْعَةٌ، وَمَا أَظُنُّكَ إِلَّا ضَالًّا، ثُمَّ أَمَرَ بِهِ فَأُخْرِجَ، وَرُوِيَ عَنْ سُفْيَانَ الثَّوْرِيِّ وَالْأَوْزَاعِيِّ وَاللَّيْثِ بْنِ سَعْدٍ وَسُفْيَانَ بْنِ عُيَيْنَةَ وَعَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْمُبَارَكِ وَغَيْرِهِمْ مِنْ عُلَمَاءِ السُّنَّةِ فِي هَذِهِ الْآيَاتِ الَّتِي جَاءَتْ فِي الصِّفَاتِ الْمُتَشَابِهَةِ: أَمَرُّوهَا كَمَا جَاءَتْ بِلَا كَيْفٍ، وَالْعَرْشُ فِي اللُّغَةِ: هُوَ السَّرِيرُ. وَقِيلَ: هُوَ مَا عَلَا فَأَظَلَّ، وَمِنْهُ عَرْشُ الْكُرُومُ. وَقِيلَ: الْعَرْشُ الْمُلْكُ.
[4] تفسير القاسمي = محاسن التأويل (5/ 72)
وينبغي إطلاق صفة الاستواء من غير تأويل، وأنه استواء الذات على العرش، لا على معنى القعود والمماسة، كما قالت المجسمة والكرامية، ولا على معنى العلوّ والرفعة، كما قالت الأشعرية، ولا على الاستيلاء والغلبة، كما قالت المعتزلة، لأن الشرع لم يرد بذلك، ولا نقل عن أحد من الصحابة والتابعين من السلف الصالح من أصحاب الحديث، ذلك، بل المنقول عنهم حمله على الإطلاق. وقد روي عن أم سلمة زوج النبيّ صلّى الله عليه وسلّم في قوله عزّ وجلّ: الرَّحْمنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوى [طه: 5] : «الكيف غير معقول، والاستواء غير مجهول، والإقرار به واجب، والجحود به كفر» . وقد أسنده مسلم بن الحجاج عنها عن النبي صلّى الله عليه وسلّم في (صحيحه) ، وكذلك في حديث أنس بن مالك رضي الله عنه. وقال أحمد بن حنبل رحمه الله قبل موته بقريب: أخبار الصفات تمرّ كما جاءت، بلا تشبيه ولا تعطيل. وقال أيضا (في رواية بعضهم) : لست بصاحب كلام، ولا أرى الكلام في شيء من هذه الأماكن، في كتاب الله عز وجل، أو حديث عن النبيّ صلّى الله عليه وسلّم، أو عن أصحابه رضي الله عنهم، أو عن التابعين. فأما غير ذلك، فإن الكلام فيه غير محمود، فلا يقال في صفات الرب عز وجل (كيف) ؟ و (لم) ؟ لا يقول ذلك إلا شكّاك. وقال أحمد رضي الله عنه (في رواية عنه، في موضع آخر) :
نحن نؤمن بأن الله عزّ وجلّ على العرش كيف شاء، وكما شاء، بلا حدّ ولا صفة يبلغها واصف ويحدها حاد
[5]لمعة الاعتقاد (ص: 14)
سئل الإمام مالك بن أنس رحمه الله فقيل: يا أبا عبد الله {الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى} [طه: 5] كيف استوى؟ فقال: الاستواء غير مجهول، والكيف غير معقول، والإيمان به واجب، والسؤال عنه بدعة. ثم أمر بالرجل فأخرج.
[6] تفسير النسفي = مدارك التنزيل وحقائق التأويل (1/ 237)
{هُوَ الذي أَنزَلَ عَلَيْكَ الكتاب} القرآن {مِنْهُ} من الكتاب {آيات محكمات} أحكمت عبارتها بأن حفظت من الاحتمال والاشتباه {هُنَّ أُمُّ الكتاب} أصل الكتاب تحمل المتشابهات عليها وترد إليها {وَأُخَّرُ} وآيات أخر {متشابهات} مشتبهات محتملات مثال ذلك {الرحمن على العرش استوى} فالاستواء يكون بمعنى الجلوس وبمعنى القدرة والاستيلاء ولا يجوز الأول على الله تعالى بدليل المحكم وهو قوله {ليس كمثله شيء} أو المحكم ما أمر الله به في كل كتاب أنزله نحو قوله {قُلْ تَعَالَوْاْ أتل ما حرم ربكم عليكم} الآيات {وقضى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إياه} الآيات والمتشابه ما وراءه أو مالا يحتمل إلا وجهاً واحداً وما احتمل أوجهاً أو ما يعلم تأويله وما لا يعلم تأويله أو الناسخ الذي يعمل به والمنسوخ الذي لا يعمل به وإنما لم يكن كل القرآن محكماً لما في المتشابه من الابتلاء به والتمييز بين الثابت على الحق والمتزلزل فيه ولما في تقادح العلماء وإتعابهم القرائح في استخراج معانيه ورده إلى المحكم من الفوائد الجليلة والعلوم الجمة ونيل الدرجات عند الله تعالى {فَأَمَّا الَّذِينَ في قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ} ميل عن الحق وهم أهل البدع {فَيَتَّبِعُونَ ما تشابه} فيتعلقون بالمشابه الذي يحتمل ما يذهب إليه المبتدع مما لا يطابق المحكم ويحتمل ما يطابقه من قول أهل الحق {مِنْهُ ابتغاء الفتنة} طلب أن يفتنوا الناس عن دينهم ويضلوهم {وابتغاء تَأْوِيلِهِ} وطلب أن يؤولوه التأويل الذي يشتهونه {وَمَا يَعْلَمُ تأويله إلا الله} أى لا يهتدى أى تأويله الحق الذي يجب أن يحمل عليه إلا الله
[7] تفسير النسفي = مدارك التنزيل وحقائق التأويل (1/ 573)
{ثمّ استوى} استولى {على العرش} أضاف الاستيلاء إلى العرش وإن كان سبحانه وتعالى مستولياً على جميع المخلوقات لأن العرش أعظمها وأعلاها وتفسير العرش بالسرير والاستواء بالاستقاررا كما تقوله الشبهة باطل لأنه تعالى كان قبل العرش ولا مكان وهو الآن كما كان لأن التغير من صفات الأكوان والمنقول عن الصادق والحسن وأبى حنيفة ومالكم رضى الله عنه أن الاسواء معلوم والتكييف فيه بجهول والإيمان به واجب والجحود له كفر والسؤال عنه بدعه
[8]فتح القدير للشوكاني (1/ 73)
ثُمَّ اسْتَوى إِلَى السَّماءِ يَعْنِي صَعِدَ أَمْرُهُ إِلَى السَّمَاءِ
[9] فتح القدير للشوكاني (2/ 240)
قَوْلُهُ ثُمَّ اسْتَوى عَلَى الْعَرْشِ: قَدِ اخْتَلَفَ الْعُلَمَاءُ فِي مَعْنَى هَذَا عَلَى أَرْبَعَةَ عَشَرَ قَوْلًا، وَأَحَقُّهَا وَأَوْلَاهَا بِالصَّوَابِ:
مَذْهَبُ السَّلَفِ الصَّالِحِ أنه استوى سبحانه عليه بلا كيف عَلَى الْوَجْهِ الَّذِي يَلِيقُ بِهِ مَعَ تَنَزُّهِهِ عَمَّا لَا يَجُوزُ عَلَيْهِ، وَالِاسْتِوَاءُ فِي لُغَةِ الْعَرَبِ: هُوَ الْعُلُوُّ وَالِاسْتِقْرَارُ. قَالَ الْجَوْهَرِيُّ: اسْتَوَى عَلَى ظَهْرِ دَابَّتِهِ، أَيِ: اسْتَقَرَّ، وَاسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ، أَيْ: صَعِدَ، وَاسْتَوَى، أَيِ: اسْتَوْلَى وَظَهَرَ، وَمِنْهُ قَوْلُ الشَّاعِرِ:
قَدِ اسْتَوَى بِشْرٌ عَلَى الْعِرَاقِ ... مِنْ غَيْرِ سَيْفٍ وَدَمٍ مُهْرَاقِ
وَاسْتَوَى الرجل، أي: انتهى شبابه، واستوى، أي: اتّسق وَاعْتَدَلَ. وَحُكِيَ عَنْ أَبِي عُبَيْدَةَ أَنَّ مَعْنَى (استوى) هنا: علا، ومثله قول الشاعر:
فأوردتهم ماء بفيفاء قفرة ... وَقَدْ حَلَّقَ النَّجْمُ الْيَمَانِيُّ فَاسْتَوَى
[10] حلية الأولياء وطبقات الأصفياء (6/ 325)
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ مُسْلِمٍ الْعُقَيْلِيُّ، ثَنَا الْقَاضِي أَبُو أُمَيَّةَ الْغَلَابِيُّ، ثَنَا سَلَمَةُ بْنُ شَبِيبٍ، ثَنَا مَهْدِيُّ بْنُ جَعْفَرٍ، ثَنَا جَعْفَرُ بْنُ عَبْدِ اللهِ، قَالَ: كُنَّا عِنْدَ مَالِكِ بْنِ أَنَسٍ فَجَاءَهُ رَجُلٌ فَقَالَ: يَا أَبَا عَبْدِ اللهِ الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى كَيْفَ اسْتَوَى [ص:326]، فَمَا وَجَدَ مَالِكٌ مِنْ شَيْءٍ مَا وَجَدَ مِنْ مَسْأَلَتِهِ فَنَظَرَ إِلَى الْأَرْضِ وَجَعَلَ يَنْكُتُ بِعُودٍ فِي يَدِهِ حَتَّى عَلَاهُ الرُّحَضَاءُ - يَعْنِي الْعَرَقَ - ثُمَّ رَفَعَ رَأْسَهُ وَرَمَى بِالْعُودِ وَقَالَ: الْكَيْفُ مِنْهُ غَيْرُ مَعْقُولٍ، وَالِاسْتِوَاءُ مِنْهُ غَيْرُ مَجْهُولٍ، وَالْإِيمَانُ بِهِ وَاجِبٌ، وَالسُّؤَالُ عَنْهُ بِدْعَةٌ، وَأَظُنُّكَ صَاحِبَ بِدْعَةٍ وَأَمَرَ بِهِ فَأُخْرِجَ
|