Question Summary: Kindly let us know the time allowed for Mghrib prayer after its Adhan. There are different versions/opinions. Some say there is only 10-15 minutes, after that the Prayer becomes قضا , some say there is 30min. gap. Yet some others say the time is until Ishaah Adhan. Question Detail:
Kindly let us know the time allowed for Mghrib prayer after its Adhan. There are different versions/opinions. Some say there is only 10-15 minutes, after that the Prayer becomes قضا , some say there is 30min. gap. Yet some others say the time is until Ishaah Adhan.
We will highly appreciate an authentic clarification to this effect.
Answer :
In the name of Allah, Most Gracious, Most Merciful Assalaamu `alaykum waRahmatullahi Wabarakatuh According to the majority schools of thought (Hanafi, Shafi'e, and Hanbali), the time for maghrib salah is until the red twilight of the sunset. Thus the specific time for maghrib salah in every season will differ. According to Imam Abu Hanifa (Rahmatullah Alayhi), the time for maghrib is even longer. That is until the white twilight. According to Imam Malik (Rahmatullah Alayhi), the time of maghrib lasts for the amount of time it takes to make wudu, cover the 'awrah, call the adhan and iqamah, and pray three rak'ah. Therefore, in order to avoid dispute it is best to perform the maghrib salah immediately after sunset. It is makruh to unnecessarily delay the maghrib salah. ( وأما ) أول وقت العشاء فحين يغيب الشفق بلا خلاف بين أصحابنا ، لما روي في خبر أبي هريرة رضي الله عنه وأول وقت العشاء حين يغيب الشفق واختلفوا في تفسير الشفق ، فعند أبي حنيفة هو البياض ، وهو مذهب أبي بكر وعمر ومعاذ وعائشة رضي الله عنهم ، وعند أبي يوسف ومحمد والشافعي هو الحمرة ، وهو قول عبد الله بن عباس وعبد الله بن عمر رضي الله عنهم وهو رواية أسد بن عمرو عن أبي حنيفة . ( وجه ) قولهم ما روي عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال { لا تزال أمتي بخير ما عجلوا المغرب وأخروا العشاء وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي العشاء بعد مضي ثلث الليل } ، فلو كان الشفق هو البياض لما كان مؤخرا لها ، بل كان مصليا في أول الوقت ؛ لأن البياض يبقى إلى ثلث الليل خصوصا في الصيف ولأبي حنيفة النص والاستدلال (Badaai' al-Sanaai', 1/320-321, Darul Kitab Deoband) يبدأ وقت العشاء حين يغيب الشّفق بلا خلافٍ بين أبي حنيفة وصاحبيه ، إلاّ أنّهم اختلفوا في معنى الشّفق ، فذهب أبو حنيفة إلى أنّ الشّفق هو البياض الّذي يظهر في جوّ السّماء بعد ذهاب الحمرة الّتي تعقب غروب الشّمس ، وذهب الصّاحبان إلى أنّ الشّفق هو الحمرة ، وهو مذهب جمهور الفقهاء ، والفرق بين الشّفقين يقدّر بثلاث درجاتٍ ، وهي تعدل اثنتي عشرة دقيقةً (Al-Mawsu'ah al-Fiqhiyya, 7/174-175, Wizaratul Awqaf ) وقال الشافعي : وقتها ما يتطهر الإنسان ويؤذن ويقيم ويصلي ثلاث ركعات ، حتى لو صلاها بعد ذلك كان قضاء لا أداء عنده لحديث إمامة جبريل صلى الله عليه وسلم أنه صلى المغرب في المرتين في وقت واحد......للشافعي رحمه الله في المسألة قولان: قديم: يمتد الى مغيب الشفق، و جديد: ينقضي بمضي قدر وضوء و ستر عورة و أذان و إقامة و خمس ركعات، و صحح النووي القول القديم واختاره في "المجموع" و في "المنهاج" (Badaai' al-Sanaai', 1/320-321, Darul Kitab Deoband)
أمّا آخر وقتها فعند الحنفيّة حين يغيب الشّفق ، وهو مذهب الحنابلة والشّافعيّ في القديم ، لقوله صلى الله عليه وسلم : « وقت صلاة المغرب ما لم يغب الشّفق » . ومذهب الشّافعيّ في الجديد : ينقضي وقتها بمضيّ قدر وضوءٍ وستر عورةٍ وأذانٍ وإقامةٍ وخمس ركعاتٍ ، وهي ثلاث ركعاتٍ المغرب وركعتان سنّة بعدها. (Al-Mawsu'ah al-Fiqhiyya, 7/174-175, Wizaratul Awqaf ) والقول المشهور عند المالكيّة أنّه لا امتداد له ، بل يقدّر بقدر ثلاث ركعاتٍ بعد تحصيل شروطها من مكاره حدثٍ وخبثٍ وستر عورةٍ. ولحديث إمامة جبريل المتقدّم ، وفيه : « أنّه صلّى المغرب بعد غروب الشّمس في اليومين جميعاً » . (Al-Mawsu'ah al-Fiqhiyya, 7/174-175, Wizaratul Awqaf )
أمّا آخر وقتها فعند الحنفيّة حين يغيب الشّفق ، وهو مذهب الحنابلة والشّافعيّ في القديم ، لقوله صلى الله عليه وسلم : « وقت صلاة المغرب ما لم يغب الشّفق » . (Al-Mawsu'ah al-Fiqhiyya, 7/174-175, Wizaratul Awqaf ) أمّا وقت المغرب المستحبّ : فلا نعلم خلافاً بين الفقهاء في استحباب تعجيلها ، لقوله صلى الله عليه وسلم : « لا تزال أمّتي بخيرٍ - أو قال على الفطرة - ما لم يؤخّروا المغرب إلى أن تشتبك النّجوم » ويستحبّ تأخيرها في يوم الغيم مخافة أن تصلّى قبل دخول وقتها. (Al-Mawsu'ah al-Fiqhiyya, 7/178, Wizaratul Awqaf ) And Allah knows best Wassalam Ml. Asif Umar,
Student Darul Iftaa Checked and Approved by: Mufti Ebrahim Desai
Darul Iftaa, Madrassah In'aamiyyah
|