Go back to category : Misc. Fiqh
  

Question Summary:
your private question

Question Detail:

Asalamo alykum,
I am divorced only one time a month ago via email when i was in my parents house in pakistan. now days, i am in kuwait in my husband's house to spend my iddah. There was really no big issue that he took this decision he and i both are from respecable families and respect eachother. The issue he mentioned was differences in our thoughts and misundestandings interferenace of other people. I accpet allmy mistakes and want to have last chance but he says he gave all the chances and its his final decision which no force on the eath can change. we have a daughter who is 2 yrs old. We are from different cultures he is an arab and i am pakistani. We are living normally in the same room and sleep on same bed, sometimes i go to him and sleep nearer him , sometimes i put my head on his chest and hold his hands in the begininng he was very carefull and didnt let me do but now he is normal with it but everything is from me means i start and go to him. The question is, 2 days back i offered myself to him as normal wife do. I went to him wearing cloths which wife normally wear for husbands, and i played with his body untill he wokeup. I did not stop playing and i reached to the point where only wife reachs but it was all oral, we did not have intercourse, he was pushing me back but he could not control his self and discharged. well, we saw eachother in the position which only husband and wife should see. I want to ask in this situation divorce still valid? sorry to use naked word here but i have to use to clear my position and get better clear fatwa, i reached organ and it was inside me but it was not intercourse. I want to ask if next time we reach intercourse and he could not help him to get me away and lost control and we finished intercourse in this situation divorce will remain valid? I had fatwa before i offered myself to him because i was feeling awkward that if it is legal for me to do that. the shiekh in kuwait said its ok for wife to get her husband in anyway during iddah.
Please guide me and help me with my problem.
 
jazak Allah khair
 
Salam

Answer :

In the name of Allah, Most Gracious, Most Merciful

Assalaamu `alaykum waRahmatullahi Wabarakatuh
 
If your husband gave you a clear divorce via email a month ago, then it constitutes a talāq raj'ī and it is permissible for you two to get back together during your 'iddah if:

  • Your husband clearly states that he has taken you back
  • You and your husband become intimate through kissing, martial relations, etc.
  •  
    It is clear from your explanation that intimacy took place.  Thus, the talāq has been revoked and the nikāh is intact. 
     
    وأما الخلوة فإن كان من قصده الرجعة لا يكره وإن لم يكن من قصده المراجعة يكره لكن لا لزوال النكاح وارتفاع الحل بل للإضرار بها لأنه إذا لم يكن من قصده استيفاء النكاح بالرجعة فمتى خلا بها يقع بينهما المساس عن شهوة فيصير مراجعا لها ثم يطلقها ثانيا فيؤدي إلى تطويل العدة عليها فتتضرر بذلك
    (بدائع الصنائع 3/284؛ ديوبند)
     
    وقوله تعالى { فأمسكوهن بمعروف } وقوله عز وجل { فإمساك بمعروف } سمى الرجعة إمساكا والإمساك حقيقة يكون بالفعل وكذا إن جامعته وهو نائم أو مجنون لأن ذلك حلال لها عندنا فلو لم يجعل رجعة لصارت مرتكبة للحرام على تقدير انقضاء العدة من غير رجعة من الزوج فجعل ذلك منها رجعة شرعا ضرورة التحرز عن الحرام ولأن جماعها كجماعه لها في باب التحريم فكذا في باب الرجعة
    (المرجع السابق، ص 287)
     
    وإن كانت المرأة قبّلته بشهوة أو لمسته بشهوة، أو نظرت إلى فرجه بشهوة، فإن كان ذلك بتمكين من الزوج فهو رجعة، ومعنى تمكين الزوج ههنا: أنّ الزوج علم ذلك منها، فتركها حتّى فعلت ذلك وإن فعلت ذلك اختلاساً لا بتمكين من الزوج ذكر شمس الأئمة السرخسي وشيخ الإسلام خواهر زاده أنّ قول أبي حنيفة ومحمّد رحمهما الله: يصير مراجعاً، خلافاً لأبي يوسف رحمه الله، وذكر شمس الأئمة الحلواني رحمه الله أنّ على قول أبي حنيفة رحمه الله يصير مراجعاً، وعن محمّد رحمه الله فيه روايتان، والظاهر من قول أبي يوسف أنّه مع أبي حنيفة رحمه الله ثم إنما تثبت الرجعة بفعلها إذا أقرّ الزوج أنّها فعلت ذلك بشهوة، فأمّا إذا أنكر الزوج الشهوة والمرأة ادّعت ذلك لا تثبت الرجعة
    (المحيط البرهاني 5/180-179؛ إدارة القرآن)
     
    ولا يكون النظر إلى شيء من جسدها سوى الفرج رجعة... فأما إذا قبلته بشهوة أو لمسته بشهوة أو نظرت إلى فرجه بشهوة تثبت به الرجعة عند أبي حنيفة ومحمد رحمهما الله تعالى ولا تثبت عند أبي يوسف رحمه الله تعالى...ولكن إنما تثبت الرجعة بفعلها إذا أقر الزوج أنها فعلت ذلك بشهوة فأما إذا ادعت هي وأنكر الزوج لا تثبت الرجعة
    (كتاب المبسوط 6/18؛ الفكر)
     
    وأما الثاني أعني الفعل فأفاد أن كل فعل أوجب حرمة المصاهرة فإن الرجعة تصح به وسوى بين القول والفعل في الصحة للاحتراز عن الكراهة فإنها مكروهة بالفعل كما في الجوهرة فدخل الوطء والتقبيل بشهوة على أي موضع كان فما أو خدا أو ذقنا أو جبهة أو رأسا والمس بلا حائل أو بحائل يجد الحرارة معه بشهوة والنظر إلى داخل الفرج بشهوة بأن كانت متكئة والوطء في الدبر على المفتى به لأنه لا يخلو عن مس بشهوة ولا فرق بين كون التقبيل والمس والنظر بشهوة منه أو منها بشرط أن يصدقها سواء كان بتمكينه أو فعلته اختلاسا أو كان نائما أو مكرها أو معتوها أما إذا ادعته وأنكره لا تثبت الرجعة
    )البحر الرائق 4/50؛ رشيدية)
     
    إذا كان اللمس والنظر من غير شهوة لم يكن رجعة بالإجماع كذا في السراج الوهاج لا فرق بين كون القبلة والنظر واللمس منها أو منه في كونه رجعة إذا كان ما صدر منها بعلمه ولم يمنعها اتفاقا فإن كان اختلاسا منها بأن كان نائما مثلا لا بتمكينه أو فعلته وهو مكره أو معتوه ذكر شيخ الإسلام وشمس الأئمة على قول أبي حنيفة ومحمد رحمهما الله تعالى تثبت الرجعة هذا إذا صدقها الزوج في الشهوة فإن أنكر لا تثبت الرجعة
    (الفتاوى الهندية 1/469؛ رشيدية)

     
    قوله ( كمس ) أي بشهوة كما في المنح ويفيده قوله بما يوجب حرمة المصاهرة ح. قال في البحر ودخل الوطء والتقبيل بشهوة على أي موضع كان فما أو خدا أو ذقنا أو جبهة أو رأسا والمس بلا حائل أو بحائل يجد الحرارة معه بشهوة والنظر إلى داخل الفرج بشهوة بأن كانت متكئة وخرج ما إذا كانت هذه الأفعال بغير شهوة أو نظر إلى داخل الفرج بشهوة ولو إلى حلقة الدبر فإنه لا يكون مراجعا لكنه مكروه كما في الولوالجية. وفي القنية ويصير مراجعا بوقوع بصره على فرجها بشهوة من غير قصد المراجعة اهـ. وفي المحيط ويكره التقبيل واللمس بغير شهوة إذا لم يرد الرجعة...قال في البحر ولا فرق بين كون التقبيل والمس والنظر بشهوة منه أو منها بشرط أن يصدقها سواء كان بتمكينه أو فعلته اختلاسا أو كان نائما أو مكرها أو معتوها أما إذا ادعته وأنكره لا تثبت الرجعة الا قوله ( إن صدقها الخ ) قال في الفتح هذا إذا صدقها الزوج في الشهوة فإن أنكر لا تثبت الرجعة...قلت لكن مر في محرمات النكاح متنا وشرحا وإن ادعت الشهوة في تقبيله أو تقبيلها ابنه وأنكرها الرجل فهو مصدق لا هي إلا أن يقوم إليها منتشرة آلته فيعانقها لقرينة كذبه أو يأخذ ثديها أو يركب معها أو يمسها على الفرج أو يقبلها على الفم
    (رد المحتار 3/339؛ سعيد)
     
    الكتابة على نوعين مرسومة وغير مرسومة ونعني بالمرسومة أن يكون مصدرا معنونا مثل ما يكتب إلى غائب...فإن كانت مرسومة يقع الطلاق نوى أو لم ينو
    (فتاوى قاضيخان 2/219؛ حقانية)
    And Allah knows best
    Wassalam u Alaikum
    Ml. Abrar Mirza,
    Student Darul Iftaa

    Checked and Approved by:
    Mufti Ebrahim Desai
    Darul Iftaa, Madrassah In'aamiyyah

    Main Categories  More Questions  


    Online Tutor Available

     
    Masnoon Duaein
    Islamic Question & Answers
    Aaj ki baat
    Mazameen
    Asma ul Husna
    Tilawat e Quran
    Qasas-ul-Anbiya
    Multimedia
    Essential Duas For A Muslim
    Khawateen Kay Masaeel

    © 2024 Ya-mujeeb.com. All rights reserved
    search-sharai-masaeel