Question Summary: 1) is it premissible to wax my chest?(male) 2) i heard that you should say bismillah before you do any work, is that true for even things as playing video games or going on the computer or watching tv? 3) i heard that listening to music is haraam? what type of music is it all types? also is it allowed to hear it if im jus going to the gym to work out? Question Detail:
1) is it premissible to wax my chest?(male) 2) i heard that you should say bismillah before you do any work, is that true for even things as playing video games or going on the computer or watching tv? 3) i heard that listening to music is haraam? what type of music is it all types? also is it allowed to hear it if im jus going to the gym to work out?
Answer :
In the name of Allah, Most Gracious, Most Merciful Assalaamu `alaykum waRahmatullahi Wabarakatuh 1)It is permissible for a male to shave the hair of his chest. However, it is undesirable to do so. (Raddul muhtaar 6/407, Bahishti zewar 830, Fataawaa Mahmoodiyyah 19,444) رد المحتار - (ج 6 / ص 407) وفي حلق شعر الصدر والظهر ترك الأدب كذا في القنية 2)It is not permissible to take the name of Allah before any haram action. In fact, some Ulama state that mentioning the name of Allah before any haram action is an act of kufr. As for actions which are makrooh, it would be makrooh to say bismillah before such actions. In your query you have also asked regarding going on computer. Since this is neither haram nor makrooh, it would be permissible to say bismillah when commencing any work on it. رد المحتار - (ج 1 / ص 11) وتسن أيضا في ابتداء الوضوء والأكل ، وفي ابتداء كل أمر ذي بال ، وتجوز أو تستحب فيما بين الفاتحة والسورة على الخلاف الآتي في محله إن شاء الله تعالى وتباح أيضا في ابتداء المشي والقيام والقعود . وتكره عند كشف العورة أو محل النجا سات ، وفي أول سورة براءة إذا وصل قراءتها بالأنفال كما قيده بعض المشايخ ، قيل وعند شرب الدخان أي ونحوه من كل ذي رائحة كريهة كأكل ثوم وبصل . وتحرم عند استعمال محرم ، بل في البزازية وغيرها يكفر من بسمل عند مباشرة كل حرام قطعي الحرمة ، وكذا تحرم على الجنب إن لم يقصد بها الذكر . 3)The impermissibility of music is proven from both Quran and Ahadith. Consider the following examples. Allah Taala mentions وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَيَتَّخِذَهَا هُزُوًا أُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ مُهِينٌ (6) ((From amongst men there are those who purchase ‘lahw al hadith’ without knowledge, to mislead from the Path of Allah and they ridicule it. For them there is a humiliating punishment)). (Luqmân: 6) The following great Commentators…… 1) Abdullâh ibn Mas‘ûd radiyallâhu ‘anhu 2) Jâbir ibn ‘Abdillâh radiyallâhu ‘anhu 3) Abdullâh ibn ‘Abbâs radiyallâhu ‘anhu 4) Hasan al-Basrî rahimahu Allah 5) Ikrimah rahimahu Allah 6) Sa‘îd ibn Jubayr rahimahu Allah 7) Mujâhid rahimahu Allah 8) Amr ibn Shu`ayb rahimahu Allah 9) Ali ibn Badhîmah rahimahu Allah 10) Habeeb rahimahu Allah 11) Makhûl. rahimahu Allah …state that the verse in reference refers to music. (Tafseer Ibn Katheer 3/411, Musannaf Ibn Abi Shaybah 5/132) In another verse Allah Taala says وَاسْتَفْزِزْ مَنِ اسْتَطَعْتَ مِنْهُمْ بِصَوْتِكَ وَأَجْلِبْ عَلَيْهِمْ بِخَيْلِكَ وَرَجِلِكَ وَشَارِكْهُمْ فِي الْأَمْوَالِ وَالْأَوْلَادِ وَعِدْهُمْ وَمَا يَعِدُهُمُ الشَّيْطَانُ إِلَّا غُرُورًا ((Arouse those whom you can amongst them with your voice; make assaults upon them with your cavalry and your infantry; share with them (their) wealth and children; and make promises to them. But Shaytân promises them nothing but deceit.)) (Banî Isrâ’îl: 64) In the tafsîr of Mujâhid ibn Jabr the "voice of Shaytân" has been interpreted as "songs and flutes". It is stated in a hadith صحيح البخارى - (ج 18 / ص 447) وقال هشام بن عمار حدثنا صدقة بن خالد حدثنا عبد الرحمن بن يزيد بن جابر حدثنا عطية بن قيس الكلابى حدثنا عبد الرحمن بن غنم الأشعرى قال حدثنى أبو عامر - أو أبو مالك - الأشعرى والله ما كذبنى سمع النبى - صلى الله عليه وسلم - يقول « ليكونن من أمتى أقوام يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف ، ولينزلن أقوام إلى جنب علم يروح عليهم بسارحة لهم ، يأتيهم - يعنى الفقير - لحاجة فيقولوا ارجع إلينا غدا . فيبيتهم الله ويضع العلم ، ويمسخ آخرين قردة وخنازير إلى يوم القيامة » Abû `Amir (or Abû Mâlik) al-Ash`arî mentions that Rasûlullâh sallallâhu ‘alayhi wasallam said: ((Indeed, there will be in my Ummah such people who will regard as permissible for themselves fornication, silk, wine and musical instruments…..))
In Tirmidhi the following hadith is mentioned سنن الترمذى - (ج 8 / ص 414) حدثنا عباد بن يعقوب الكوفى حدثنا عبد الله بن عبد القدوس عن الأعمش عن هلال بن يساف عن عمران بن حصين أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال « فى هذه الأمة خسف ومسخ وقذف ». فقال رجل من المسلمين يا رسول الله ومتى ذاك قال « إذا ظهرت القينات والمعازف وشربت الخمور ». قال أبو عيسى وهذا حديث غريب. وقد روى هذا الحديث عن الأعمش عن عبد الرحمن بن سابط عن النبى -صلى الله عليه وسلم- مرسلا. ‘Imrân ibn Husayn narrates that Rasûlullâh sallallâhu ‘alayhi wasallam said: ((In this Ummah there will be [people who will be] sunk into the earth, deformed, and upon whom stones will rain from heaven.)) When the Sahâbî enquired as to who they will be, Rasûlullâh sallallâhu ‘alayhi wasallam replied: ((When singing girls and instruments of music will appear (become prevalent), and wine will be drunk.))
All types of music are haram. ( Aap ke masaail aur unka hal 7/338-354) The prohibition will be the same for music in a gym which is done for a workout. We also wish to point out that attending a gym will be permissible only if there are no unIslamic activities in the gym. Generally, gyms are also attended by females who appear more attractive in their gym suites. This is a great fitna. Therefore, you should never attend such a gym. مصنف ابن أبي شيبة - (ج 5 / ص 132) في هذه الآية { ومن الناس من يشتري لهو الحديث } (1) حدثنا أبو بكر قال حدثنا حاتم بن إسماعيل عن حميد بن صخر عن عمار الدهني ، عن سعيد بن جبير عن أبي الهباء عن عبد الله بن مسعود أنه سئل عنها فقال : الغناء والذي لا إله إلا هو. (2) حدثنا أبو بكر قال حدثنا وكيع عن ابن أبي ليلى عن الحكم عن مقسم عن ابن عباس قال : الغناء وشرى المغنية. (3) حدثنا أبو بكر قال حدثنا ابن علية عن ليث عن مجاهد قال : هو الغناء والغناء منه والاستماع إليه. (4) حدثنا أبو بكر قال حدثنا عبدة بن سليمان عن إسماعيل بن أبي خالد عن شعيب عن عكرمة قال : هو الغناء. (5) حدثنا أبو بكر قال حدثنا وكيع عن أسامة بن زيد قال : سمعت عكرمة يقول : هو الغناء. (6) حدثنا أبو بكر قال حدثنا وكيع عن شعبة عن الحكم عن مجاهد قال : هو الغناء. (7) حدثنا أبو بكر قال حدثنا وكيع عن سفيان عن حبيب قال : هو الغناء. (8) حدنثا أبو بكر قال حدثنا ابن فضيل عن عطاء عن سعيد بن جبير عن ابن عباس قال : هو الغناء ونحوه. (9) حدثنا أبو بكر قال حدثنا وكيع قال حدثنا سفيان عن حبيب بن أبي ثابت عن مجاهد وإبراهيم ، قال : إبراهيم : الغناء ينبت النفاق في القلب ، قال : وقال مجاهد { ومن. الناس من يشتري لهو الحديث } الغناء. (139) سورة لقمان الآية (6). (139 / 1) هو الغناء وحديث الرفث وكل حديث لا فائدة فيه ولا ذكر الله معه. مما تصرف الاموال على سماعه الفتاوى الهندية - (ج 5 / ص 431) ( الباب السابع عشر في الغناء واللهو وسائر المعاصي والأمر بالمعروف ) اختلفوا في التغني المجرد قال بعضهم إنه حرام مطلقا والاستماع إليه معصية وهو اختيار شيخ الإسلام ولو سمع بغتة فلا إثم عليه............. وفي اليتيمة سئل الحلواني عمن سموا أنفسهم بالصوفية فاختصوا بنوع لبسه واشتغلوا باللهو والرقص وادعوا لأنفسهم منزلة فقال : افتروا على الله كذبا وسئل إن كانوا زائغين عن الطريق المستقيم هل ينفون من البلاد لقطع فتنتهم عن العامة فقال إماطة الأذى أبلغ في الصيانة وأمثل في الديانة وتمييز الخبيث من الطيب أزكى وأولى كذا في التتارخانية . قال رحمه الله تعالى السماع والقول والرقص الذي يفعله المتصوفة في زماننا حرام لا يجوز القصد إليه والجلوس عليه وهو والغناء والمزامير سواء وجوزه أهل التصوف واحتجوا بفعل المشايخ من قبلهم قال وعندي أن ما يفعلونه غير ما يفعله هؤلاء فإن في زمانهم ربما ينشد واحد شعرا فيه معنى يوافق أحوالهم فيوافقه ومن كان له قلب رقيق إذا سمع كلمة توافقه على أمر هو فيه ربما يغشى على عقله فيقوم من غير اختيار وتخرج حركات منه من غير اختياره وذلك مما لا يستبعد أن يكون جائزا مما لا يؤخذ به ولا يظن في المشايخ أنهم فعلوا مثل ما يفعل أهل زماننا من أهل الفسق والذين لا علم لهم بأحكام الشرع وإنما يتمسك بأفعال أهل الدين كذا في جواهر الفتاوى . الدر المختار - (ج 6 / ص 349) وفي السراج: ودلت المسألة أن الملاهي كلها حرام، ويدخل عليهم بلا إذنهم لانكار المنكر. قال ابن مسعود: صوت اللهو والغناء ينبت النفاق في القلب كما ينبت الماء النبات. قلت: وفي البزازية: استماع صوت الملاهي كضرب قصب ونحوه حرام لقوله عليه الصلاة والسلام: استماع الملاهي معصية والجلوس عليها فسق والتلذذ بها كفر أي بالنعمة، فصرف الجوارح إلى غير ما خلق لاجله كفر بالنعمة لا شكر، فالواجب كل الواجب أن يجتنب كي لا يسمع، لما روي أنه عليه الصلاة والسلام أدخل أصبعه في أذنه عند سماعه وأشعار العرب لو فيها ذكر الفسق تكره اه. رد المحتار - (ج 6/ ص 349) [ تنبيه ] عرف القهستاني الغناء بأنه ترديد الصوت بالألحان في الشعر مع انضمام التصفيق المناسب لها قال فإن فقد قيد من هذه الثلاثة لم يتحقق الغناء ا هـ قال في الدر المنتقى : وقد تعقب بأن تعريفه هكذا لم يعرف في كتبنا فتدبر ا هـ . أقول : وفي شهادات فتح القدير بعد كلام عرفنا من هذا أن التغني المحرم ما كان في اللفظ ما لا يحل كصفة الذكور والمرأة المعينة الحية ووصف الخمر المهيج إليها والحانات والهجاء لمسلم أو ذمي إذا أراد المتكلم هجاءه لا إذا أراد إنشاده للاستشهاد به أو ليعلم فصاحته وبلاغته ، وكان فيه وصف امرأة ليست كذلك أو الزهريات المتضمنة وصف الرياحين والأزهار والمياه فلا وجه لمنعه على هذا ، نعم إذا قيل ذلك على الملاهي امتنع وإن كان مواعظ وحكما للآلات نفسها لا لذلك التغني ا هـ ملخصا وتمامه فيه فراجعه ، وفي الملتقى وعن النبي صلى الله تعالى عليه وسلم أنه كره رفع الصوت عند قراءة القرآن والجنازة والزحف والتذكير ، فما ظنك به عند الغناء الذي يسمونه وجدا ومحبة فإنه مكروه لا أصل له في الدين . قال الشارح : زاد في الجوهرة : وما يفعله متصوفة زماننا حرام لا يجوز القصد والجلوس إليه ومن قبلهم لم يفعل كذلك ، وما نقل أنه عليه الصلاة والسلام سمع الشعر لم يدل على إباحة الغناء . ويجوز حمله على الشعر المباح المشتمل على الحكمة والوعظ ، وحديث تواجده عليه الصلاة والسلام لم يصح ، وكان النصرآباذي يسمع فعوتب فقال : إنه خير من الغيبة فقيل له هيهات بل زلة السماع شر من كذا وكذا سنة يغتاب الناس ، وقال السري : شرط الواجد في غيبته أن يبلغ إلى حد لو ضرب وجهه بالسيف لا يشعر فيه بوجع ا هـ .قلت : وفي التتارخانية عن العيون إن كان السماع سماع القرآن والموعظة يجوز ، وإن كان سماع غناء فهو حرام بإجماع العلماء ومن أباحه من الصوفية ، فلمن تخلى عن اللهو ، وتحلى بالتقوى ، واحتاج إلى ذلك احتياج المريض إلى الدواء .وله شرائط ستة : أن لا يكون فيهم أمرد ، وأن تكون جماعتهم من جنسهم ، وأن تكون نية القول الإخلاص لا أخذ الأجر والطعام ، وأن لا يجتمعوا لأجل طعام أو فتوح ، وأن لا يقوموا إلا مغلوبين وأن لا يظهروا وجدا إلا صادقين .والحاصل : أنه لا رخصة في السماع في زماننا لأن الجنيد رحمه الله تعالى تاب عن السماع في زمانه ا هـ وانظر ما في الفتاوى الخيرية And Allah knows best Wassalam Ml. Ismail Moosa,
Student Darul Iftaa Checked and Approved by: Mufti Ebrahim Desai
Darul Iftaa, Madrassah In'aamiyyah
|