Question Summary: Jumu’ah In Afghanistan and Pakistan Question Detail:
I want to ask about praying jummah prayer in current conditions. According to hadith jumma prayer can be prayed where qazi and ameer ul momern is present but in our country afghanistan there is no ameer ul momeneen no did beyat to any ameer. And i also heard that jummah can be prayed in a place where there is shariah but now adays there are very few countries where oislamic law is applied. And people who does not pray jummah is listed in munafeqeen it is also said in hadith. So should the people of pakistan and Afghanistan pray jummah or not?
Answer :
In the Name of Allah, the Most Gracious, the Most Merciful. As-salāmu ‘alaykum wa-rahmatullāhi wa-barakātuh. It is not a prerequisite for the validity of Jumu’ah that it be lead by the Ameer. It is desirable that the Ameer leads the Salatul Jumu’ah. If someone else leads the Salatul Jumu’ah, it will be valid. [1] And Allah Ta’āla Knows Best Ahmad Jafari Student Darul Iftaa Atlanta, Georgia, USA Checked and Approved by, Mufti Ebrahim Desai. المبسوط للسرخسي (2/23)[1] (قَالَ) فَأَمَّا الشَّرَائِطُ فِي غَيْرِ الْمُصَلَّى لِأَدَاءِ الْجُمُعَةِ فَسِتَّةٌ الْمِصْرُ وَالْوَقْتُ وَالْخُطْبَةُ وَالْجَمَاعَةُ وَالسُّلْطَانُ وَالْإِذْنُ الْعَامُّ وَظَاهِرُ الْمَذْهَبِ فِي بَيَانِ حَدِّ الْمِصْرِ الْجَامِعِ أَنْ يَكُونَ فِيهِ سُلْطَانٌ أَوْ قَاضٍ لِإِقَامَةِ الْحُدُودِ وَتَنْفِيذِ الْأَحْكَامِ. وَقَدْ قَالَ بَعْضُ مَشَايِخِنَا رَحِمَهُمْ اللَّهُ تَعَالَى أَنْ يَتَمَكَّنَ كُلُّ صَانِعٍ أَنْ يَعِيشَ بِصَنْعَتِهِ فِيهِ وَلَا يَحْتَاجُ فِيهِ إلَى التَّحَوُّلِ إلَى صَنْعَةٍ أُخْرَى وَقَالَ ابْنُ شُجَاعٍ - رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُ - أَحْسَنُ مَا قِيلَ فِيهِ إنَّ أَهْلَهَا بِحَيْثُ لَوْ اجْتَمَعُوا فِي أَكْبَرِ مَسَاجِدِهِمْ لَمْ يَسَعْهُمْ ذَلِكَ حَتَّى احْتَاجُوا إلَى بِنَاءِ مَسْجِدِ الْجُمُعَةِ فَهَذَا مِصْرٌ جَامِعٌ تُقَامُ فِيهِ الْجُمُعَةُ بدائع الصنائع في ترتيب الشرائع (1/261) فَأَمَّا إذَا لَمْ يَكُنْ إمَامًا بِسَبَبِ الْفِتْنَةِ أَوْ بِسَبَبِ الْمَوْتِ وَلَمْ يَحْضُرْ وَالٍ آخَرُ بَعْدُ حَتَّى حَضَرَتْ الْجُمُعَةُ ذَكَرَ الْكَرْخِيُّ أَنَّهُ لَا بَأْسَ أَنْ يُجْمِعَ النَّاسُ عَلَى رَجُلٍ حَتَّى يُصَلِّيَ بِهِمْ الْجُمُعَةَ، وَهَكَذَا رُوِيَ عَنْ مُحَمَّدٍ ذَكَرَهُ فِي الْعُيُونِ؛ لِمَا رُوِيَ عَنْ عُثْمَانَ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ - أَنَّهُ لَمَّا حُوصِرَ قَدَّمَ النَّاسُ عَلِيًّا - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ - فَصَلَّى بِهِمْ الْجُمُعَةَ البحر الرائق شرح كنز الدقائق (5/130) وَفِي حَدِّ الْمِصْرِ أَقْوَالٌ كَثِيرَةٌ اخْتَارُوا مِنْهَا قَوْلَيْنِ : أَحَدُهُمَا مَا فِي الْمُخْتَصَرِ ثَانِيهِمَا مَا عَزَوْهُ لِأَبِي حَنِيفَةَ أَنَّهُ بَلْدَةٌ كَبِيرَةٌ فِيهَا سِكَكٌ وَأَسْوَاقٌ وَلَهَا رَسَاتِيقُ وَفِيهَا وَالٍ يَقْدِرُ عَلَى إنْصَافِ الْمَظْلُومِ مِنْ الظَّالِمِ بِحَشَمِهِ وَعِلْمِهِ أَوْ عِلْمِ غَيْرِهِ وَالنَّاسُ يَرْجِعُونَ إلَيْهِ فِي الْحَوَادِثِ قَالَ فِي الْبَدَائِعِ ، وَهُوَ الْأَصَحُّ وَتَبِعَهُ الشَّارِحُ ، وَهُوَ أَخُصُّ مِمَّا فِي الْمُخْتَصَرِ ، وَفِي الْمُجْتَبَى وَعَنْ أَبِي يُوسُفَ أَنَّهُ مَا إذَا اجْتَمَعُوا فِي أَكْبَرِ مَسَاجِدِهِمْ لِلصَّلَوَاتِ الْخَمْسِ لَمْ يَسَعُهُمْ ، وَعَلَيْهِ فَتْوَى أَكْثَرِ الْفُقَهَاءِ وَقَالَ أَبُو شُجَاعٍ هَذَا أَحْسَنُ مَا قِيلَ فِيهِ ، وَفِي الْوَلْوَالِجيَّةِ وَهُوَ الصَّحِيحُ (50/8) فتاوی محمودیہ اس شرط میں (سلطان کا ہونا وجوب جمعہ کیلئے) بعض احناف نے بھی کلام کیا ہے، اس پر کوئی دلیل نہیں ملی کما قال مولینا بحر العلوم فی رسائل الارکان "ولم اطلع علی دلیل یفید اشتراط امر السلطان"۔ پھر جن حضرات نے ان کو شرط قرار دیا ہے وہ بعض حدیث سے استدلال کرتے ہیں جیسے زیلعی، فتح القدیر، الغنیہ وغیرہم۔ بعض اس کو خوف فتنہ سے بھی معلل کرتے ہیں جیسے ہدایہ وغیرہ، اس خوف فتنہ کی تعلیل پر صاحب جامع الآثار نے لکھا ہے "یصیر القاضی قاضیا بتراضی المسلمین" متفرع ہیں۔ ظاہر الروایۃ میں اگر کوئی شیئ بدرجہ مسئلہ یا شرط مذکور ہو اور اس کی علت وہاں مذکور ہو جیسا کہ عامۃ ایسا ہوتا ہے اور متاخرین مجتھدین نے اس کی علت بیان کہ ہو پھر مواقع انتفائے علت میں اس مسئلہ یا شرط کے انتفاء کا حکم کردیا ہو تو ظاہر الروایت کے خلاف نہیں، (109/5) فتاوی دار العلوم دیوبند- دار الاشاعت کتب فقہ سے معلوم ہوتا ہے کہ سلطان ہو تو اس کا اذن ضروری ہے اور اگر نہ ہو تو جس کو امام مقرر کرلیا جاوے وہ امام جمعہ ہوسکتا ہے اور جمعہ صحیح ہے۔ صحيح ابن حبان - محققا (1/ 491) [258] أَخْبَرَنَا جَعْفَرُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ سِنَانٍ الْقَطَّانُ حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ دَاوُدَ حَدَّثَنَا وَكِيعٌ حَدَّثَنَا سُفْيَانُ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَمْرٍو عَنْ عُبَيْدَةَ بْنِ سُفْيَانَ عَنْ أَبِي الْجَعْدِ الضَّمْرِيِّ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "مَنْ تَرَكَ الْجُمُعَةَ ثَلَاثًا مِنْ غير عذر فهو منافق" مسند الشافعي (ص: 70) أَخْبَرَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدٍ، حَدَّثَنِي صَفْوَانُ بْنُ سُلَيْمٍ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَعْبَدٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ عِكْرِمَةَ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا، أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «مَنْ تَرَكَ الْجُمُعَةَ مِنْ غَيْرِ ضَرُورَةٍ كُتِبَ مُنَافِقًا فِي كِتَابٍ لَا يُمْحَى وَلَا يُبَدَّلُ» وَفِي بَعْضِ الْحَدِيثِ: ثَلَاثًا »
|
Main Categories More Questions
|