Is it permissible for muslims to do tobacco growing and selling it at Tobacco Auction Floors?
Tobacco is a product prepared from the leaves of the tobacco plant by curing them. The plant is part of the genus Nicotiana and of the Solanaceae (nightshade) family. While more than 70 species of tobacco are known, the chief commercial crop is N. tabacum. The more potent variant N. rustica is also used around the world.
Tobacco contains the alkaloid nicotine, which is a stimulant. Dried tobacco leaves are mainly used for smoking in cigarettes, cigars, pipe tobacco, and flavoured shisha tobacco. They can be also be consumed as snuff, chewing tobacco, dipping tobacco and snus.
Tobacco use is a risk factor for many diseases, especially those affecting the heart, liver, and lungs, as well as many cancers. In 2008, the World Health Organization named tobacco as the world's single greatest preventable cause of death.[1]
Tobacco is a harmful substance. All the experts are unanimous that tobacco products are harmful to the body. Therefore, it is disliked [makrooh] to deal in tobacco.[2]
And Allah Ta’āla Knows Best
Ridwaan Ibn Khalid Esmail [Kasak]
Student Darul Iftaa
Katete, Zambia
Checked and Approved by,
Mufti Ebrahim Desai.
[2] الدر المختار وحاشية ابن عابدين (رد المحتار) (6/ 457)
وهكذا يقول في غيره من الأشياء الجامدة المضرة في العقل أو غيره، يحرم تناول القدر المضر منها دون القليل النافع، لأن حرمتها ليست لعينها بل لضررها.
الناشر: دار الفكر-بيروت
يكره أكل ما يضر البدن كالتراب و الطين و نحوهما و شربه. اعلم أن المضرات للبدن من المأكولات و المشروبات ثلاثة أقسام:
١. قسم ضرره ظاهر مهلك كالسم و الزجاج و الحديد و الزيبق و الجص و ما أشبه ذلك فيحرم أكله جامدا و شربه مائعا.
٢. و قسم ضرره ظاهر و لكن غير مهلك كالتراب و الطين و الحجر و نحوها فيكره أكها جامدة و شربها مائعة إلا قليل تراب في ماء.
٣.و قسم ضرره غير ظاهر و هو...(الدرر المباحة في الحظر و الإباحة ص-٤٤، دار ابن حزم)
الاختيار لتعليل المختار (4/ 172)
ما الأكل فعلى مراتب: فرض، وهو ما يندفع به الهلاك، فإن ترك الأكل والشرب حتى هلك فقد عصى. ومأجور عليه، وهو ما زاد عليه ليتمكن من الصلاة قائما ويسهل عليه الصوم. ومباح، وهو ما زاد على ذلك إلى الشبع لتزداد قوة البدن، ولا أجر فيه، ولا وزر ويحاسب عليه حسابا يسيرا إن كان من حل. وحرام، وهو الأكل فوق الشبع إلا إذا قصد به التقوي على صوم الغد أو لئلا يستحيي الضيف فلا بأس بأكله فوق الشبع، ولا تجوز الرياضة بتقليل الأكل حتى يضعف عن أداء الفرائض، فأما تجويع النفس على وجه لا يعجز عن أداء العبادات فهو مباح، وفيه رياضة النفس وبه يصير الطعام مشتهى بخلاف الأول، فإنه إهلاك النفس، وكذا الشاب الذي يخاف الشبق لا بأس بأن يمتنع عن الأكل ليكسر شهوته بالجوع على وجه لا يعجز عن أداء العبادات،.
الناشر: مطبعة الحلبي - القاهرة (وصورتها دار الكتب العلمية - بيروت، وغيرها)
المحيط البرهاني في الفقه النعماني (5/ 353)
كل الطين مكروه هكذا في «فتاوى أبي الليث» رحمه الله، وذكر شمس الأئمة الحلواني في شرح....: أنه إذا كان يخاف على نفسه أنه لو أكله أورثه ذلك علة أو آفة؛ لا يباح له التناول، وكذلك هذا في كل شيء سوى الطين، وإن كان يتناول منه قليلاً، وكان يفعل ذلك أحياناً لا بأس به، والمرأة إذا اعتادت أكل الطين تمنع من ذلك إذا كان ذلك يوجب نقصاناً في جمالها في هذا الموضع أيضاً
الناشر: دار الكتب العلمية، بيروت – لبنان
الطين الذي يحمل من مكة ويسمى طين حمزة هل الكراهية فيهكالكراهية في أكل الطين على ما جاء في الحديث؟ قال: الكراهية في الجميع متحدة، كذا في جواهر الفتاوى.
وسئل بعض الفقهاء عن أكل الطين البخاري ونحوه قال لا بأس بذلك ما لم يضر وكراهية أكله لا للحرمة بل لتهييج الداء، وعن ابن المبارك كان ابن أبي ليلى يرد الجارية من أكل الطين وسئل أبو القاسم عمن أكل الطين قال ليس ذلك من عمل العقلاء، كذا في الحاوي للفتاوى.
والمرأة إذا اعتادت أكل الطين تمنع من ذلك إذا كان يوجب نقصانا في جمالها، كذا في المحيط.
الاستفسار: هل يجوز أكل النورة في الورق المأكول في أمصار الهند، وهو التنبول؟
الاستبشار: نعم؛ في ((نصاب الاحتساب)).
وذكر الحلواني: أن أكل الطين إن كان يضر يكره، وإلا فلا، وإن كان يتناوله قليلا، أو يفعله أحيانا لا يكره، قال العبد ـ أصلح الله شأنه ـ: ويقاس على هذا أنه يباح أكل النورة مع الورق المأكول في ديار الهند ؛ لأنه
قليل نافع، فإن الغرض المطلوب من الورق المذكور لا يحصل بدونها، وهو الحمرة. انتهى.
وقد نقل عنه في ((خزانة الروايات))، و((مجمع البركات)) أيضا