Question Summary:
Family related issue

Question Detail:

Asalaamu Alykum,
We have a situation where an aunt is sick in hospital. Should she be discharged, she will require care. The family is wondering who is responsible Islamically for her care once discharged? The aunt's brother and sister-in-law are willing to care for her as they live alone and have dealt with the care of a sick relative before. But the aunt's husband might not agree and will want to care for his wife himself. The problem the family finds here is that he has not really cared for his wife before, has a harsh manner with her and is not known to support her financially or otherwise, and is not willing to work together with the family.The aunt has only one son and a daughter-in-law, but they have a small baby to take care of and work/study so will not be able to take care of the aunt full-time.Is the family within their right to demand that the aunt stay at her brother and sister-in-law's place to get the best care?
If the aunt should pass, do Shariah laws of inheritance still apply even to a husband who has not performed the duties of nafqa?
Jazak Allah in advance for your guidance. 

Answer :

In the Name of Allaah, the Most Gracious, the Most Merciful.

As-salaamu ‘alaykum wa-rahmatullaahi wa-barakaatuh.

We make du’aa that Allaah Ta’aala grants your aunt complete shifaa.

We understand your concerns. We advise the family to discuss the matter mutually with the seniors of the family or an influential member of the family and come to a decision.

It is unfortunate if the husband is negligent of his duties to his wife. However, that does not affect the inheritance. The husband will inherit from the wife irrespective of whether he fulfilled his duties to the wife or not^[1].

And Allaah Ta’aala Knows Best.

Muajul I. Chowdhury

Student, Darul Iftaa

Astoria, New York, USA

Checked and Approved by,

Mufti Ebrahim Desai.

_______

^[1] النتف في الفتاوى للسغدي (2/ 846)

والحجب فى الفرائض على نوعين

1 - عن الكل

2 - وعن البعض

الحجب عن الكل

فأما الحجب عن الكل فعلى احد عشر وجها

1 - الكفر 2 والرق 3 والقتل يحجب الميراث كله

4 - واصحاب الفرائض اذا استغرقت انصباؤهم سهام الفرائض يحجبون العصبة عن الكل

5 - والاقرب من العصبة يحجب الابعد ابدا

وستة من اصحاب الفرائض والعصبية يحجبون ستة

6 - الام تحجب الجدة من أى وجه كانت

7 - والاب يحجب الاخوة والاخوات من اى وجه كانوا وكذلك الجد والاب فى قول ابى بكر الصديق

وكذلك الاخوات وكذلك الابن وابن الابن وان سفلوا

8 - والابنتان فصاعدا تحجبان بنات الابن

9 - والاختان من الاب والام فصاعدا تحجبان الاخوات من الاب

10 - والولد وولد الابن وان سفلوا والجد ابو الاب وان علا يحجبون الاخوين والاخوات من الام

الحجب عن البعض

واما الحجب عن البعض فعلى سبعة اوجه من اصحاب الفرائض ووجه واحد من العصبة

فالاب والجد ابو الاب يحجبهما الولد وولد الابن الذكور او الذكور مع الاناث عن الجميع الى السدس

والزوج يحجبه الولد وولد الابن عن النصف الى الربع

وهم يحجبون المرأة عن الربع الى الثمن

والاخوة والاخوات اذا كانوا اثنان فصاعدا من اى وجه كانوا يحجبون الام عن الثلث الى السدس الا في قول ابن عباس فانه لا يحجبها بدون الثلاث من الاخوة والاخوات

والابنة تحجب ابنة الابن عن النصف الى السدس

والاخت من الاب والام تحجب الاخت من الاب عن النصف الى السدس

والعول يحجب اصحاب الفرائض عن البعض

واصحاب الفرائض اذا لم تستغرق انصباؤهم سهام الفرائض حجبوا العصبة عن البعض

البحر الرائق وتكملة الطوري شرح كنز الدقائق (25/ 12)

وأما ما يحرم به الميراث فأنواع ثلاث الرق والكفر والقتل مباشرة بغير حق أما الرق فلأنه سلب أهلية الملك ، وأما الكفر فلقوله عليه الصلاة والسلام { لا يتوارث أهل ملتين } يعني لا يرث كافر مسلما ولا مسلم كافرا ، وأما القتل فلما يأتي في بابه ، وأما الحقوق المتعلقة بالتركة فأربعة الكفن والدفن والوصية والدين والميراث فأول ما يبدأ منها بكفن الميت ودفنه ؛ لأن ستر عورته ومواراة سوآته من أهم حوائجه واستغراق الدين بماله لم يمنعه من ذلك حال حياته فكذلك بعد وفاته ثم تقضى ديونه ؛ لأنها أهم من قضاء ديون الله لا استغناء الله تعالى وافتقار العبد لشدة خصومة الله تعالى في حقوق العباد ولكثرة تجاوز الله تعالى وعفوه وتفضله وكرمه ثم تنفذ وصيته من الثلث ؛ لأنها من حوائج الميت والوارث إنما يستحق الميراث إذا استغنى المورث وهذا إذا كانت الوصية بشيء بعينه فإن كانت الوصية بثلث ماله أو ربعه فالموصى له شريك الورثة ؛ لأنها بمعنى الميراث ؛ لأنه ثبت حقه في جميع التركة شائعا كحق سائر الورثة ثم يقسم الباقي بين ورثته على فرائض الله تعالى وسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم .