Assalaamu Alaikum. My husband gave me two divorces in the past. The other day, he heard of an incident that I went out with my cousins without him knowing, he said to me, "if this is true that you really went out with your cousins, consider it a divorce" It is true that I did went out with my cousins. My question is, is that considered the third talaq now?
[1] بدائع الصنائع في ترتيب الشرائع (3/ 26)
حتى لو قال لامرأته أنت طالق إن كانت السماء فوقنا يقع الطلاق في الحال
بدائع الصنائع في ترتيب الشرائع (3/ 132)
ولو قال لامرأته: أنت طالق إن كانت السماء فوقنا أو قال: أنت طالق إن كان هذا نهارا أو إن كان هذا ليلا وهما في الليل أو في النهار يقع الطلاق للحال؛ لأن هذا تحقيق وليس بتعليق بشرط؛ إذ الشرط ما يكون معدوما على خطر الوجود وهذا موجود.
بدائع الصنائع في ترتيب الشرائع (3/ 132)
وأما الإضافة إلى الوقت فالزوج لا يخلو إما أن أضاف الطلاق إلى الزمان الماضي وإما أن أضافه إلى الزمان المستقبل، فإن أضافه إلى الزمان الماضي ينظر: إن لم تكن المرأة في ملكه في ذلك الوقت لا يقع الطلاق، وإن كانت في ملكه يقع الطلاق للحال وتلغو الإضافة
مجمع الأنهر في شرح ملتقى الأبحر (1/ 393)
والإنشاء في الماضي إنشاء في الحال.
الهداية في شرح بداية المبتدي (1/ 229)
والإنشاء في الماضي إنشاء في الحال فيقع الساعة.
البناية شرح الهداية (5/ 401)
إن كان كذا الأمر قد مضى طلقت؛ لأن التعليق بشرط كائن منجز.
البناية شرح الهداية (5/ 401)
م: (لأن التعليق بشرط كائن منجز) ش: يعني في الحال لا تعليق، كقوله أنت طالق إن كانت السماء فوقنا.
فتح القدير (8/ 70)
والإنشاء في الماضي إنشاء في الحال فيقع الساعة
الدر المختار شرح تنوير الأبصار وجامع البحار (ص: 209)
لان الانشاء في الماضي إنشاء في الحال
البحر الرائق شرح كنز الدقائق (3/ 293)
والإنشاء في الماضي إنشاء في الحال فيقع الساعة
النهر الفائق شرح كنز الدقائق (2/ 386)
فلو كان محققا نحو أنت طالق إن كانت السماء فوقنا كان تنجيزا ولذا قال في (الخانية): لو قال لصحيحة: إن صحت فأنت طالق أو قال: إن أبصرت أو سمعت وهي كذلك طلقت
الفتاوى الهندية (2/ 51)
فلا يكون التعليق بأمر كائن يمينا بل تنجيزا
الفتاوى الهندية (1/ 421)
ولو قال لامرأته أنت طالق إن كانت السماء فوقنا أو قال أنت طالق إذا كان هذا نهارا أو كان هذا ليلا وهما في الليل أو في النهار يقع الطلاق للحال لأن هذا تحقيق وليس تعليقا بشرط لأن الشرط ما يكون معدوما على خطر الوجود وهذا موجود
معين الحكام فيما يتردد بين الخصمين من الأحكام (2/ 239)
إذ التعليق بشرط كائن تحقق ؛ ألا يرى أنه لو قال لامرأته : أنت طالق إن كانت السماء فوقنا والأرض تحتنا تطلق للحال .
الأجوبة الخفيفة فى مذهب الإمام أبى حنيفة النعمان (ص: 146)
س - ما هو التعليق، وما هو شرط صحته ؟
ج - التعليق ربط حصول مضمون جملة بحصول مضمون جملة أخرى - وشرط صحته كون الشرط معوما على خطر الوجود، فإن كان الشرط محققا ً تنجز الطلاق كإن كانت السماء فوقنا
عمدة الرعاية بتحشية شرح الوقاية (4/ 328)
بخلاف ما إذا علّقتها بأمرٍ موجودٍ ماضٍ أو حال، كقولها: شئت إن كانت السماء فوقنا، وشئت إن كان كذا الأمر قد مضى، فإنّه حينئذٍ يقع الطلاقُ لوجود المشيئة المنجزة، فإنّ التعليق بشرطٍ كائن تنجيز.
فتاوى محموديه (19/175)