[2] صحيح البخاري (4/ 122)
حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ إِسْمَاعِيلَ، حَدَّثَنَا هَمَّامٌ، عَنْ مَنْصُورٍ، عَنْ سَالِمِ بْنِ أَبِي الجَعْدِ، عَنْ كُرَيْبٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ: " أَمَا إِنَّ أَحَدَكُمْ إِذَا أَتَى أَهْلَهُ، وَقَالَ: بِسْمِ اللَّهِ، اللَّهُمَّ جَنِّبْنَا الشَّيْطَانَ وَجَنِّبِ الشَّيْطَانَ مَا رَزَقْتَنَا، فَرُزِقَا وَلَدًا لَمْ يَضُرَّهُ الشَّيْطَانُ "
Fatawa Mahmoodiyyah vol.18/pg.290
صحيح البخاري (4/ 122)
حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ إِسْمَاعِيلَ، حَدَّثَنَا هَمَّامٌ، عَنْ مَنْصُورٍ، عَنْ سَالِمِ بْنِ أَبِي الجَعْدِ، عَنْ كُرَيْبٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ: " أَمَا إِنَّ أَحَدَكُمْ إِذَا أَتَى أَهْلَهُ، وَقَالَ: بِسْمِ اللَّهِ، اللَّهُمَّ جَنِّبْنَا الشَّيْطَانَ وَجَنِّبِ الشَّيْطَانَ مَا رَزَقْتَنَا، فَرُزِقَا وَلَدًا لَمْ يَضُرَّهُ الشَّيْطَانُ "
السنن الكبرى للنسائي (9/ 106)
فلما كان ليلة البناء قال: «يا علي، لا تحدث شيئا حتى تلقاني» فدعا النبي صلى الله عليه وسلم بماء فتوضأ منه، ثم أفرغه على علي فقال: «اللهم بارك فيهما، وبارك عليهما، وبارك لهما في شبلهما»
مسند الروياني (1/ 77)
فَدَعَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِمَاءٍ فَتَوَضَّأَ مِنْهُ، ثُمَّ أَفْرَغَهُ عَلَى عَلِيٍّ فَقَالَ: «اللَّهُمَّ بَارِكْ فِيهِمَا وَبَارِكْ عَلَيْهِمَا، وَبَارِكْ لَهُمَا فِي نَسْلِهِمَا»
الشريعة للآجري (4/ 2109)
عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حِينَ زَوَّجَهُ فَاطِمَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا؛ دَعَا بِمَاءٍ فَمَجَّهُ , ثُمَّ رَشَّهُ فِي جَيْبِهِ وَبَيْنَ كَتِفَيْهِ , ثُمَّ دَعَا فَاطِمَةَ فَصَنَعَ بِهَا مِثْلَ ذَلِكَ , ثُمَّ عَوَّذَهُ بِ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ وَالْمُعَوِّذَتَيْنِ
الكلام علي سند الرواية من الشريعة للاجري
This narration due to Jahala is classified as Daeef. However, it may be used for Fadhail. The Jahala is Majhoolul-Ayn (عَبّاس بْنُ جَعفر بْنِ طَلق بْنِ زَيد), we do not know who Zaid is. This is the only narration from Zaid.
Another similar narration of this type has been mentioned in Sahih Ibn Hibban and Tabrani with different wording. The narrations have تقديم و تاخير, in regards to who Nabi ﷺ sprinkled water on first. Nevertheless, they are similar in regards to the incident. Only the narration of Shareeah Lil Ajeeri mentions reading of Surah Ikhlaas and Mu’awwidhatain.
صحيح ابن حبان - محققا (15/ 393)
أَخْبَرَنَا أَبُو شَيْبَةَ دَاوُدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ دَاوُدَ بْنِ يَزِيدَ الْبَغْدَادِيُّ بِالْفُسْطَاطِ، حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ حَمَّادٍ، حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ يَعْلَى الْأَسْلَمِيُّ، عَنْ سَعِيدُ بْنُ أَبِي عَرُوبَةَ، عَنْ قَتَادَةَ
عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ...... فَقَالَ لِفَاطِمَةَ: "إِيتِينِي بِمَاءٍ" فَقَامَتْ إِلَى قَعْبٍ فِي الْبَيْتِ، فَأَتَتْ فِيهِ بِمَاءٍ، فَأَخَذَهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَمَجَّ فِيهِ، ثُمَّ قَالَ لَهَا:" تَقَدَّمِي" فَتَقَدَّمَتْ، فَنَضَحَ بَيْنَ ثَدْيَيْهَا وَعَلَى رَأْسِهَا، وَقَالَ: "اللَّهُمَّ إِنِّي أُعِيذُهَا بِكَ وَذُرِّيَّتَهَا مِن الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ" ثُمَّ قَالَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَهَا: "أَدْبِرِي", فَأَدْبَرَتْ، فَصَبَّ بَيْنَ كَتِفَيْهَا، وَقَالَ: "اللَّهُمَّ إِنِّي أُعِيذُهَا بِكَ وَذُرِّيَّتَهَا مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ" ثُمَّ قَالَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "إِيتُونِي بِمَاءٍ"، قَالَ عَلِيٌّ: فَعَلِمْتُ الَّذِي يُرِيدُ، فَقُمْتُ، فَمَلَأْتُ الْقَعْبَ مَاءً، وَأَتَيْتُهُ بِهِ، فَأَخَذَهُ وَمَجَّ فِيهِ، ثُمَّ قَالَ لِي: "تَقَدَّمْ"، فَصَبَّ عَلَى رَأْسِي وَبَيْنَ ثَدْيَيَّ، ثُمَّ قَالَ: "اللَّهُمَّ إِنِّي أُعِيذُهُ بِكَ وَذُرِّيَّتَهُ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ" ثُمَّ قَالَ: "أَدْبِرْ" فَأَدْبَرْتُ، فَصَبَّهُ بَيْنَ كَتِفَيَّ، وَقَالَ "اللَّهُمَّ إِنِّي أُعِيذُهُ بِكَ وَذُرِّيَّتَهُ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمَِ
"1"إسناد ضعيف، يحيى بن يعلى الأسلمي قال عبد الله الدورقي عن ابن معين: ليس بشيء، وقال البخاري: مضطرب الحديث، وقال أبو حاتم: ليس بالقوي، ضعيف الحديث، وقال ابن عدي: كوفي وهو في جملة الشيعة، روى له البخاري في "الأدب المفرد"، والترمذي، وذكره المؤلف في المجروحين 3/120121، وقال: روى عنه أبو نعيم ضرار بن صرد، يروي عن الثقات الأشياء المقلوبات، فلست أدري وقع ذلك منه أو من أبي نعيم، لأن أبا نعيم ضرار بن صرد سيء الحفظ كثير الخطأ، فلا يتهيأ إلزاق الجرح بأحدهما فيما رويا دون الآخر، ووجب التنكب عما رويا جملة وترك الاحتجاج بهما على كل حال.
وأخرجه الطبراني في "الكبير" 22/"1021" عن محمد بن عبد الله الحضرمي، عن الحسن بن حماد، بهذا الإسناد.
وأورده الهيثمي في "المجمع" 9/205 - 206 وقال: رواه الطبراني وفيه يحيى بن يعلى الأسلمي وهو ضعيف.
وجاء فيهامش أصل "موارد الظمآن" "2225" عند هذا الحديث ما نصه: من خط شيخ الإسلام ابن حجر رحمه الله: قلت: يحيى بن يعلى هذا ضعفه أبو حاتم الرازي وغيره، وقال ابن معين: ليس بشيء، والحديث ظاهر عليه الافتعال. وقال الحافظ ابن حجر أيضا في "تهذيب التهذيب" 11/403 في ترجمة يحيى بن يعلى الأسلمي: وأخرج له ابن حبان في "صحيحه" حديثا طويلا في تزويج فاطمة فيه نكارة.
وأخرجه بنحوه البزار "" من طريق بشار بن محمد، عن محمد بن ثابت، عن أبيه، عن أنس.
Behsti Zewar pg.390
تاريخ الخميس في أحوال أنفس النفيس (1/ 411)
ولما كان ليلة البناء قال رسول الله صلّى الله عليه وسلم لعلىّ لا تحدث شيئا حتى تلقانى فدعا صلّى الله عليه وسلم باناء فتوضأ فيه ثم أفرغه على علىّ ثم قال اللهمّ بارك فيهما وبارك عليهما وبارك لهما فى شملهما* وفى رواية عن علىّ انّ رسول الله صلّى الله عليه وسلم حين زوّجه دعا بماء فمجه ثم صبه فى فيه ثم رشه فى جنبيه وبين كتفيه وعوّذه بقل هو الله أحد والمعوّذتين ثم قال انى أزوجتك خير أهل بيتى كذا فى المنتقى* وفى ذخائر العقبى قال لعلىّ اذا أتتك لا تحدث شيئا حتى آتيك فجاءت فاطمة مع أمّ أيمن حتى قعدت فى جانب البيت وعلىّ فى جانب وجاء رسول الله صلّى الله عليه وسلم فقال هاهنا أخى قالت أمّ أيمن أخوك وقد زوّجته ابنتك قال نعم ودخل رسول الله صلّى الله عليه وسلم فقال لفاطمة ائتينى بماء فقامت الى قعب فى البيت فأتت فيه بماء فأخذه رسول الله صلّى الله عليه وسلم ومج فيه ثم قال لها تقدّمى فتقدّمت فتضح بين ثدييها وعلى رأسها وقال اللهمّ انى أعيذها بك وذرّيتها من الشيطان الرجيم ثم قال لها أدبرى فادبرت فصب بين كتفيها وقال اللهمّ انى أعيذها بك وذرّيتها من الشيطان الرجيم ثم قال رسول الله صلّى الله عليه وسلم ائتونى بماء فقال علىّ فعلمت الذى يريد فقمت فملأت القعب ماء فأتيته فأخذه فمج فيه وصنع بعلىّ كما صنع بفاطمة ودعا له بما دعا به لها ثم قال ادخل بأهلك بسم الله والبركة خرجه أبو حاتم وخرج أحمد فى المناقب وفى رواية بتقديم علىّ على فاطمة فى النضح والدعاء