Question Summary: Are Zaydi’s Muslims and part of Ahlus Sunnah Wal Jama’ah Question Detail:
Are Zaydi's Muslims and part of Ahlus Sunnah Wal Jama’ah?
Answer :
In the Name of Allaah, the Most Gracious, the Most Merciful. As-salāmu ‘alaykum wa-rahmatullāhi wa-barakātuh. The Zaidi Shi’ahs[1] are divided into three sects: the Batriyyah, the Sulaymaaniyyah and the Jaarudiyyah.
The Batriyyah regard Sayyiduna ‘Ali (Radhiyallaahu ‘anh) to be the best from amongst the Sahaabah (Radhiyallaahu ‘anhum). They do however accept the caliphate of Sayyiduna Abu Bakr (Radhiyallaahu ‘anh) and Sayyiduna ‘Umar (Radhiyallaahu ‘anh) while withholding judgment on Sayyiduna ‘Uthman (Radhiyallaahu ‘anh).
The Sulaymaaniyyah deem the caliphate of Sayyiduna Abu Bakr (Radhiyallaahu ‘anh) and Sayyiduna ‘Umar (Radhiyallaahu ‘anh) an error. As far as Sayyiduna ‘Uthmaan (Radhiyallaahu ‘anh) is concerned, some amongst them regard him to be an apostate.
The Jaarudiyyah curse Sayyiduna Abu Bakr (Radhiyallaahu ‘anh) and Sayyiduna ‘Umar (Radhiyallaahu ‘anh) along with Sayyiduna ‘Uthmaan (Radhiyallaahu ‘anh).
According to the contemporary Yemeni scholar, Qaadhi Isma’eel ibn ‘Ali Al-Akwa’, the latter day Houthi Zaidis generally fall within the Jaarudi influence, with notable exceptions[2]. To curse Sayyiduna Abu Bakr (Radhiyallaahu ‘anh) and Sayyiduna ‘Umar (Radhiyallaahu ‘anh) is a grave offence and an act of kufr (disbelief)[3]. In general, the Zaidi Shi’ahs are regarded to be Muslims, albeit not from the Ahlus Sunnah Wal Jamaa’ah. We cannot pass a blanket ruling of kufr on them. One should not approach them in an abusive or disrespectful manner. They should rather be approached in an adequate and diplomatic manner. If this method is adopted, they may lend an ear and Allaah Ta’aala may guide them through us. And Allaah Ta’aala Knows Best Muajul I. Chowdhury Student, Darul Iftaa Astoria, New York, USA Checked and Approved by, Mufti Ebrahim Desai.
[1] الموسوعة الميسرة في الأديان والمذاهب والأحزلب المعاصرة (1/76)
والزيدية هي: إحدى فرق العدلية القدرية التي تقول بالعدل، إذ تنفي خلق الله تعالى لأفعال العباد بزعم نفي الجبر، كما تعطل نصوص الصفات الذاتية والفعلية لله تعالى تحت دعوى التوحيد. وتعد الزيدية (الهادوية) أقرب فرق الشيعة إلى أهل السنة والجماعة، إذ يتصف مذهبهم بالابتعاد عن غلو الاثني عشرية وباقي فرق الشيعة، كما أن نسبتها ترجع إلى مؤسسها زيد بن علي زين العابدين، الذي كان يرى صحة إمامة أبي بكر وعمر وعثمان رضي الله عنهم جميعاً، ولم يقل أحد منهم بتكفير أحد من الصحابة. ومن مذهبهم جواز إمامة المفضول مع وجود الأفضل، إلا أن فرق الزيدية انحرفت، ما عدا الهادوية، عن مبادئ زيد هذه ورفضوا خلافة الشيخين وتبرؤوا من عثمان وقالوا بالرجعة وعصمة الأئمة موافقة للرافضة.
من هم الزيدية؟ للسيد يحيى بن عبد الكريم الفضيل الزيدي
http://zaydiya.blogspot.co.za/2009/10/zaidiya-zaidia-zaydiya-zaidism.html
http://zaidiah.com/sites/default/files/articles_files/_hm_lzydy.pdf
الملل والنحل (1/ 155)
فتلمذ في الأصول لواصل بن عطاء الغزال الألثغ رأس المعتزلة ورئيسهم
الفرق بين الفرق (ص 26)
البدر الليالي شرح بدء الأمالي (2/ 543)
تاريخ الفرقة الزيدية لفضيلة عبد الأمير الشامي
الموسوعة الشاملة للفرق المعاصرة في العالم (ص 193)
[2] Taken from our correspondence with Hazrat Mufti Taha Karan (Hafizahullaah)
[3] لسان الحكام (ص: 414)
الرافضي إِذا كَانَ يسب الشَّيْخَيْنِ رَضِي الله تَعَالَى عَنْهُمَا ويلعنهما يكون كَافِرًا وَإِن كَانَ يفضل عليا على أبي بكر وَعمر رَضِي الله عَنْهُمَا أَجْمَعِينَ لَا يكون كَافِرًا لكنه يكون مبتدعا
الفتاوى الهندية (2/ 264)
الرافضي إذا كان يسب الشيخين ويلعنهما والعياذ بالله فهو كافر
رد المحتار (4/ 237)
أقول: نعم نقل في البزازية عن الخلاصة أن الرافضي إذا كان يسب الشيخين ويلعنهما فهو كافر، وإن كان يفضل عليا عليهما فهو مبتدع. اهـ.
تفسير ابن كثير (7/ 338)
وَمِنْ هَذِهِ الْآيَةِ انْتَزَعَ الْإِمَامُ مَالِكٌ رَحِمَهُ الله عليه فِي رِوَايَةٍ عَنْهُ، بِتَكْفِيرِ الرَّوَافِضِ الَّذِينَ يُبْغِضُونَ الصحابة رضي الله عنهم قال: لأنهم يغيظونهم ومن غاظ الصحابة رضي الله عنهم فَهُوَ كَافِرٌ لِهَذِهِ الْآيَةِ
متن الطحاوية (ص: 81)
ونحب أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا نفرط في حب أحد منهم ولا نتبرأ من أحد منهم ونبغض من يبغضهم وبغير الخير يذكرهم ولا نذكرهم إلا بخير وحبهم دين وإيمان وإحسان وبغضهم كفر ونفاق وطغيان
متن الطحاوية (ص: 82)
ومن أحسن القول في أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم وأزواجه الطاهرات من كل دنس وذرياته المقدسين من كل رجس فقد برئ من النفاق
صحيح البخاري (5/ 8)
3673 - حدثنا آدم بن أبي إياس، حدثنا شعبة، عن الأعمش، قال: سمعت ذكوان، يحدث عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه، قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: «لا تسبوا أصحابي، فلو أن أحدكم أنفق مثل أحد، ذهبا ما بلغ مد أحدهم، ولا نصيفه» تابعه جرير، وعبد الله بن داود، وأبو معاوية، ومحاضر، عن الأعمش
فضائل الصحابة لأحمد بن حنبل (1/ 49)
4 - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ، حَدَّثَنِي زَكَرِيَّا بْنُ يَحْيَى بْنِ صَبِيحٍ زَحْمَوَيْهِ، وَحَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ خَالِدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ، قَالَا: نا إِبْرَاهِيمُ بْنُ سَعْدٍ قَالَ: حَدَّثَنِي عُبَيْدَةُ بْنُ أَبِي رَائِطَةَ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُغَفَّلٍ الْمُزَنِيِّ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «اللَّهَ اللَّهَ فِي أَصْحَابِي، لَا تَتَّخِذُوا أَصْحَابِي غَرَضًا، مَنْ أَحَبَّهُمْ فَبِحُبِّي أَحَبَّهُمْ، وَمَنْ أَبْغَضَهُمْ فَبِبُغْضِي أَبْغَضَهُمْ، وَمَنْ آذَاهُمْ فَقَدْ آذَانِي، وَمَنْ آذَانِي فَقَدْ آذَى اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ، فَيُوشِكُ أَنْ يَأْخُذَهُ» .
|