Question Summary: Airtime purchase on credit. Question Detail:
Nowadays many Mobile Network Providers provide an airtime loan service for its customers, if one does not have airtime in their phone, one can borrow a certain amount of airtime from the Network Providers. After one has borrowed money from them they normally deduct a small amount from your airtime either before or after you have recharged. Is using this service Halaal? What is the Shar'ee hukm of such a service?
Answer :
In the Name of Allah, the Most Gracious, the Most Merciful. As-salāmu ‘alaykum wa-rahmatullāhi wa-barakātuh. It is permissible to purchase airtime using the service in reference.[1] However, it is advisable to abstain from purchasing airtime in this manner. And Allah Ta’āla Knows Best Nabeel Valli Student Darul Iftaa Lusaka, Zambia Checked and Approved by, Mufti Ebrahim Desai. www.daruliftaa.net
[1] تكملة فتح الملهم (1/236) [دار القلم]
الحقوق التي تتعلق بإجازات مكتوبة: والنوع الرابع من الحقوق عبارة عن حق الاستفادة بإجازات كتبها المجيز على ورقة، فثبتت الإجازة لكل من يحملها، مثل طوابع البريد فإنها عبارة عن إجازة استعمال البريد، ومثل تذاكر القطار والطائرة والأتوبيسات. فإنها عبارة عن إجازة استعمالها لكل من يحملها، ولم أر عند الفقهاء حكما صريحا لمثل هذه الحقوق، ولكن الذي يظهر أن الإجازة المكتوبة إن كانت مقتصرة على من أعطيها باسمه الخاص، فلا يجوز بيعها كما في تذكرة الطائرة، فإنها تكون مخصوصة بالاسم. فلا يجوز بيعها لكون الشركة إنما رضيت بعقد الإجارة مع رجل مخصوص، فلا يجوز أن ينقل هذا الحق إلى غيره.
وأما إذا كانت الإجازة غير مخصوصة باسم رجل فينبغي أن يجوز بيع ورقة الإجازة، مثل طوابع البريد، فإنها لا تكون لرجل مخصوص. وهي في الحقيقة عبارة عن استئجار البريد لإرسال الرسائل أو غيرا من الأشياء، فلو اشتراها رجل من مكتب البريد ثم باعها إلى آخر، فلا وجه للمنع فيه. وينبغي أن يجوز فيه الاسترباح أيضا إما لأن الطوابع عين قائمة، وإما لأنها حقوق في ضمن الأعيان ففارقت الحقوق المجردة، وإما لأن الربح الذي يحصل لبائعه أجرة ما عمل في الحصول على الطوابع، فأشبهت أجرة السمسار. وكذلك حكم التذاكر التي لا تكون باسم مخصوص بل تكون إجازتها مفتوحة لكل من يحملها.
الدر المختار وحاشية ابن عابدين (رد المحتار) (5/ 142) [أيج أيم سعيد]
لأن الأجل في نفسه ليس بمال، فلا يقابله شيء حقيقة إذا لم يشترط زيادة الثمن بمقابلته قصدا، ويزاد في الثمن لأجله إذا ذكر الأجل بمقابلة زيادة الثمن قصدا، فاعتبر مالا في المرابحة احترازا عن شبهة الخيانة، ولم يعتبر مالا في حق الرجوع عملا بالحقيقة بحر
|