Question Summary: I would like to know if I join the Fajr salaah in the second rakaa, must I recite the Quonoot again when I perform my second Rakaa? Question Detail:
I would like to know if I join the Fajr salaah in the second rakaa, must I recite the Quonoot again when I perform my second Rakaa?
Answer :
In the name of Allah, Most Gracious, Most Merciful Assalaamu `alaykum waRahmatullahi Wabarakatuh
القنوت من سنن الأبعض في صلاة الصبح، ومحله في اعتدال الثانية، وللمسبوق، ينبغي له أن يتابع إمامه فيعيد قنوته في اعتدال ثانية الصبح. والله تعالى أعلم. كتبه عبد الله محمد المربوقي الشافعي. الطالب، مدرسة الإنعامية، كمبرداون. According to Shafi’i madhhab, Qunūt is emphasized sunnah in the Fajr salah. Its place is in i’tidal (after standing from the ruku’) in the second raka’ah of Fajr salah. For a masbūq (late comer), he should follow his imam, there after repeat his qunut in the i’tidal of the second raka’ah.
And Allah knows best
Wassalam
Abdullah Muhammad al-Marbuqi al-Shafi'i. (Adherent of the Shafi'i Madhhab.)
Fifth year student,
Checked and Approved by,
Mufti Ebrahim Desai
Darul Iftaa, Madrassah In'aamiyyah
المراجعة: 1. ويسن القنوت في اعتدال ثانية الصبح – منهاج الطالبين 1: 171 2. وما أدركه المسبوق فأوّلُ صلاته فيُعيد في الباقي القنوت... – منهاج الطالبين 1: 249. 3. ( وما أدركه المسبوق ) مع الإمام مما يعتد له به لا كالاعتدال وما بعده ، فإنه لمحض المتابعة فلا يكون من محل الخلاف (فأول صلاته ) وما يفعله بعد سلام الإمام فآخر صلاته للخبر المتفق عليه { فما أدركتم فصلوا وما فاتكم فأتموا } ، والإتمام يستلزم سبق ابتداء. فخبر مسلم { واقض ما سبقك } يحمل القضاء فيه على المعنى اللغوي ؛ لأنه مجاز مشهور على أنه يتعين ذلك لاستحالة حقيقة القضاء الشرعية هنا ( فيعيد في الباقي ) من الصبح مثلا من أدرك ثانيتها معه التي هي أُولى المأموم وقنت معه فيها كما هو السنة كما مر وأفاده قوله يعيد ( القنوت ) ؛ لأن محله آخر الصلاة وفعله قبله مع الإمام لمحض المتابعة . – تحفة المحتاج 2: 395. 4. ( ولا تضر متابعة الإمام في القنوت ) في الصبح ( والجلوس الأخير في المغرب ) كالمسبوق بل هي أفضل من فراقه وإن لزم عليها تطويل اعتداله بالقنوت وجلسة الاستراحة بالتشهد ؛ لأنه لأجل المتابعة وهو لا يضر – تحفة المحتاج 2: 363 5. وما أدركه المسبوق مع إمامه مما يعتد له به لا كاعتدال وما بعده لأنه لمحض المتابعة فليس من محل الخلاف في شيء فأول صلاته وما يفعله بعد سلامه آخرها لخبر «ما أدركتم فصلوا وما فاتكم فأتموا» متفق عليه وإتمام الشيء إنما يكون بعد أوله وأما خبر مسلم «واقض ما سبقك» فمحمول عن القضاء اللغوي لأنه مجاز مشهور مع أنه يتعين ذلك لاستحالة حقيقة القضاء شرعا هنا فيعيد في الباقي من الصبح القنوت في محله لأنه فعله أوّلا لمحض المتابعة لإمامه – نهاية المحتاج 2: 241 6. ولا يضر متابعة الإمام في القنوت في الصبح والجلوس الأخير في المغرب كالمسبوق وله فراقه بالنية إذا اشتغل بهما أي بالقنوت والجلوس مراعاة لنظم صلاته ومتابعته كما في المجموع أفضل من مفارقته – نهاية المحتاد 2: 213. 7. وما أدركه مسبوق فأول صلاته فيعيد في ثانية صبح القنوت وفي ثانية مغرب التشهد لانهما محلهما، فإن أدركه في ركوع محسوب للامام واطمأن يقينا قبل ارتفاع إمامه عن أقله أدرك الركعة. – الإقناع في حل ألفاظ أبي شجاع ص: 170 8. قال المصنف رحمه الله: (وان ادرك الركعة الاخيرة كان ذلك أوّل صلاته لما روى عن علي رضي الله عنه انه قال «ما أدركت فهو أول صلاتك» وعن ابن عمر أنه قال: يكبر فإذا سلم الامام قام إلى ما بقى من صلاته، فان كان ذلك في صلاة فبها قنوت فقنت مع الامام أعاد القنوت في آخر صلاته لان ما فعله مع الامام فعله للمتابعة فإذا بلغ موضعه أعاده كما إذا تشهد مع الامام ثم قام الي ما بقى فانه يعيد التشهد) (الشرح) مذهبنا أن ما أدركه المسبوق فهو أول صلاته وما يتداركه بعد سلام الامام آخر صلاته فيعيد فيه القنوت – المجموع 4: 84 9. أبعاض الصلاة سبعة : التشهد الأول وقعوده والصلاه على النبي صلى الله عليه وسلم فيه ، والصلاه على الآل التشهد الأخير، والقنوت ،والصلاة على النبي صلى الله علية وسلم وآله فيه. – متن سفينة النجاء
|