Question Summary: How do I distribute my deceased wife’s estate? Question Detail:
Assalamualaykum,
Answer :
In the Name of Allah, the Most Gracious, the Most Merciful.
As-salāmu ‘alaykum wa-rahmatullāhi wa-barakātuh.
DISCLAIMER
• The Shariah ruling herein given is based specifically on the question posed and should be read in conjunction with the question.
• Darul Iftaa bears no responsibility to any party who may or may not act on this answer and is being hereby exempted from loss or damage howsoever caused.
• This answer may not be used as evidence in any Court of Law without prior written consent of the Darul Iftaa
According to the Shariah Law of Succession and Inheritance, distribution of an estate will only commence after funeral expenses, which should not be extravagant nor miserly.
Thereafter all debts (including legal costs) and bequests (if any) made to non-heirs (which will not exceed one-third (1/3) of the Estate) should be paid.
Thereafter, all assets form part of the Net Estate and will be distributed according to the Islamic Law of Succession and Inheritance.
We have been advised that at the time of your wife’s demise, she was survived by:
A. Her husband
B. One son
C. Her father
D. Her mother
Her estate would be divided into 12 shares and distributed as follows:
Relative
Share Fraction
Share Percentage
Husband
3/12
25%
Son
5/12
41.67%
Father
2/12
16.67%
Mother
2/12
16.67%
[1],[2],[3],[4]
Besides the above-mentioned persons, no other relatives have any right to any of her assets. All the belongings of your wife (including the 25 tolas of gold, the furniture, and her clothing) will form part of her estate and will be divided into 12 equal shares as stated above.
And Allah Ta’āla Knows Best
Abu Ūmar Muhammad bin Zayn Patel
Student Darul Iftaa South Africa
Checked and Approved by, Mufti Ebrahim Desai.
1{ يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلَادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ فَإِنْ كُنَّ نِسَاءً فَوْقَ اثْنَتَيْنِ فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ وَإِنْ كَانَتْ وَاحِدَةً فَلَهَا النِّصْفُ وَلِأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِنْ كَانَ لَهُ وَلَدٌ فَإِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ وَلَدٌ وَوَرِثَهُ أَبَوَاهُ فَلِأُمِّهِ الثُّلُثُ فَإِنْ كَانَ لَهُ إِخْوَةٌ فَلِأُمِّهِ السُّدُسُ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِي بِهَا أَوْ دَيْنٍ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ لَا تَدْرُونَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ لَكُمْ نَفْعًا فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا (11) وَلَكُمْ نِصْفُ مَا تَرَكَ أَزْوَاجُكُمْ إِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُنَّ وَلَدٌ فَإِنْ كَانَ لَهُنَّ وَلَدٌ فَلَكُمُ الرُّبُعُ مِمَّا تَرَكْنَ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِينَ بِهَا أَوْ دَيْنٍ وَلَهُنَّ الرُّبُعُ مِمَّا تَرَكْتُمْ إِنْ لَمْ يَكُنْ لَكُمْ وَلَدٌ فَإِنْ كَانَ لَكُمْ وَلَدٌ فَلَهُنَّ الثُّمُنُ مِمَّا تَرَكْتُمْ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ تُوصُونَ بِهَا أَوْ دَيْنٍ وَإِنْ كَانَ رَجُلٌ يُورَثُ كَلَالَةً أَوِ امْرَأَةٌ وَلَهُ أَخٌ أَوْ أُخْتٌ فَلِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ فَإِنْ كَانُوا أَكْثَرَ مِنْ ذَلِكَ فَهُمْ شُرَكَاءُ فِي الثُّلُثِ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصَى بِهَا أَوْ دَيْنٍ غَيْرَ مُضَارٍّ وَصِيَّةً مِنَ اللَّهِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَلِيمٌ} [النساء: 12]
[2]
مختصر القدوري (ص: 245)
المجمع على توريثهم من الذكور
عشرة: الابن وابن الابن وإن سفل والأب والجد أب الأب وإن علا والأخ وابن الأخ والعم وابن العم والزوج ومولى النعم
ومن الإناث سبع: البنت وبنت الابن والأم والجدة والأخت والزوجة ومولاة النعمة
[3] مختصر القدوري (ص: 245)
والربع: فرض الزوج مع الولد أو ولد الابن والزوجات إذا لم يكن للميت ولد ولا ولد ابن
مختصر القدوري (ص: 245)
السدس: فرض سبعة: لكل واحد من الأبوين مع الولد أو ولد الابن وللأم مع الإخوة والأخوات من أي جهة كانوا وللجدات وللجد مع الولد أو ولد الابن ولبنات الابن مع البنت وللأخوات لأب مع الأخت لأب وأم وللواحد من ولد الأم
[4] كنز الدقائق (ص: 696)
يبدأ من تركة الميّت بتجهيزه ثمّ ديونه ثمّ وصيّته ثمّ تقسم بين ورثته
وهم:
ذو فرضٍ أي ذو سهمٍ مقدّرٍ
فللأب السّدس مع الولد أو ولد الابن
كنز الدقائق (ص: 697)
وللأمّ الثّلث
ومع الولد أو ولد الابن أو الاثنين من الإخوة والأخوات لا أولادهم: السدس
كنز الدقائق (ص: 698)
وللزّوج النّصف
ومع الولد أو ولد الابن وإن سفل الرّبع
|