Question Summary: Greeting on the day of Eid. Question Detail:
Assalamualaykum,
Answer :
In the Name of Allaah, the Most Gracious, the Most Merciful.
As-salāmu ‘alaykum wa-rahmatullāhi wa-barakātuh.
The day of Eid is a day of joy and happiness. The Sahaabah used to congratulate each other with the following duaa[i]:
تقبل الله منا ومنكم
May Allaah accept from us and you.
The statements ‘Eid Mubaarak[ii]’, Eidun Saeedun, etc. coveys similar meaning of the above duaa.
Shaking hands (musaafahah) and embracing (mu’aanaqah) on the day of Eid is now generally not regarded as a religious compulsion. It is simply a common practice to congratulate each other and express happiness.
If one regards the musaafahah and mu’aanaqah as a compulsory practice of Deen on the day of Eid, then that will be incorrect. [iii]
And Allaah Ta’aala Knows Best
Muajul I. Chowdhury
Student Darul Iftaa
New York, USA
Checked and Approved by, Mufti Ebrahim Desai.
______
[i] (المغني 2/294)
وسئل أحمد عن قول الناس في العيدين: تقبل الله منا ومنكم. قال: لا بأس به، يرويه أهل الشام عن أبي أمامة. قيل: وواثلة بن الأسقع؟ قال: نعم. قيل: فلا تكره أن يقال هذا يوم العيد؟ قال: لا
(جزء تحفة عيد الفطر للشحامي 51، سنن الكبرى للبيهقي 6296، شعب الإيمان 3720)
عن أدهم مولى عمر بن عبد العزيز قال: كنا نقول لعمر بن عبد العزيز في العيدين: تقبل الله منا ومنكم يا أمير المومنين، فلا ينكر ذلك علينا. وفي إسناده ضعف
(جزء تحفة عيد الفطر 52، سنن الكبرى للبيهقي 6295، المعجم الكبير 5222)
عن عمر قال لقيت: واثلة بن الأسقع رضي الله عنه في يوم عيد، فقلت: تقبل الله منا ومنك. فقال: تقبل الله منا ومنك
(السنن الكبرى للبيهقي 6297)
وقد ذكر خلاف ذلك: عن عبادة بن الصامت رضي الله عنه قال: سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عن قول الناس في العيدين: تقبل الله منا ومنكم. قال: ذلك فعل أهل الكتابين، وكرهه فيه عبد الخالق بن زيد وهو منكر الحديث عند البخاري
[ii] الدر المختار وحاشية ابن عابدين (رد المحتار) (2/ 169)
(قوله لا تنكر) خبر قوله والتهنئة وإنما قال كذلك لأنه لم يحفظ فيها شيء عن أبي حنيفة وأصحابه، وذكر في القنية أنه لم ينقل عن أصحابنا كراهة وعن مالك أنه كرهها، وعن الأوزاعي أنها بدعة، وقال المحقق ابن أمير حاج: بل الأشبه أنها جائزة مستحبة في الجملة ثم ساق آثارا بأسانيد صحيحة عن الصحابة في فعل ذلك ثم قال: والمتعامل في البلاد الشامية والمصرية عيد مبارك عليك ونحوه وقال يمكن أن يلحق بذلك في المشروعية والاستحباب لما بينهما من التلازم فإن من قبلت طاعته في زمان كان ذلك الزمان عليه مباركا على أنه قد ورد الدعاء بالبركة في أمور شتى فيؤخذ منه استحباب الدعاء بها هنا أيضا.
غنية المتملي (أي حلبي كبير) (ص 573)
واختلف فى قول الرجل لغيره يوم العيد تقبل الله منا ومنك - روى عن أبى أمامة الباهلى وواثلة بن الأسقع أنهما كانا يقولان ذلك. قال ابن حنبل: {ستاد حديث أبى أمامة جيد وروى مثله عن ليث بن سعد وقال ابن حنبل: لا بأس به وذكر هذه المسئلة فى القنية واختلف العلماء فيها ولم يذكر الكراهة عن أصحابنا وعن مالك أنه كرهه وقال هو من فعل الأعاجم وعن الأوزاعى أنه بدعة والأظهر لا بأس به لما فيه من الأثر.
(المدخل 1/439)
قد اختلف علمائنا رحمة الله عليهم فى قول الرجل لاخيه يوم العيد تقبل الله منا ومنك وغفر لنا ولك على أربعة أقوال:(1) جائز لأنه قول حسن (2) مكروه لأنه من فعل اليهود (3) مندوب إليه لأنه دعاء ودعاء المؤمن لأخيه مستحب (4) لا يبتدئ به فان قال له أحد رد عليه مثله , وإذا كان اختلقهم فى هذا الدعاء الحسن مع تقدم حدوثه فما بالك بقول القائل عيد مبارك مجردا عن تلك الألفاظ مع أنه متأخر الحدوث فمن باب أولى أن يكرهوه وهو مثل قولهم يوم مبارك وليلة مباركة وصبحك الله بالخير ومساك بالخير
حاشية الطحطاوي على مراقي الفلاح شرح نور الإيضاح (ص: 530)
والتهنئة بقوله تقبل الله منا ومنكم لا تنكر بل مستحبة لورود الأثر بها كما رواه الحافظ ابن حجر عن تحفة عيدالأضحى لأبي القاسم المستملي بسند حسن وكان أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا التقوا يوم العيد يقول بعضهم لبعض تقبل الله منا ومنكم قال وأخرجه الطبراني أيضا في الدعاء بسند قوي اهـ قال والمتعامل به في البلاد الشامية والمصرية قول الرجل لصاحبه عيد مبارك عليك ونحوه ويمكن أن يلحق هذا اللفظ بذلك في الجواز الحسن واستحبابه لما بينهما من التلازم
(فتاویٰ دار العلوم زکریا 2/582)
عیدین کے موقع پر تقبل اللہ منا ومنک کہنا آنحضرت صلی اللہ علیہ وسلم اور صحابہ کرام سے ثابت ہے. عام لوگ اس کی جگہ عید مبارک کہتے ہے وہ بھی درست ہے.
[iii] آپ کے مسائل اور ان کا حل مکتبہ لدھیانوی (2/494)
فتاوی محمودیہ سوال 4411
|