Question Summary: Will the Marriage become terminated, if husband does zina with mother in law? Question Detail:
Assalamualykum.
Answer :
In the Name of Allāh, the Most Gracious, the Most Merciful.
As-salāmu ‘alaykum wa-rahmatullāhi wa-barakātuh.
If a son-in-law has intercourse with his mother-in-law, the son-in-law’s nikah with his wife terminates permanently.[i] This type of prohibition is called Hurmat Musaharah. The son-in-law cannot reconcile with his wife even through halala. The laws of hurmate musaharah are intricate. If one unfortunately experiences such a situation, it is advisable to refer to an Aalim to analyze the situation and advise accordingly.
And Allah Ta‘āla Knows Best
Mehrazur Rahman
Student Darul Iftaa
Brooklyn, NY, US
Checked and Approved by, Mufti Ebrahim Desai.
[i] ( کتاب النوازل، ج ۸، ص ۲۹۸، مکتبۃ جاوید دیوبند )
ساس کے ساتھ جماع کرنے سے بیوی ہمیشہ کے کۓ حرام ہوگئ، اب اس آدمی کا اپنی بیوی کے ساتھ رہنا قطعا حرام ہوگا، فورا متارکت لازم ہے۔
(فتاوى عثمانى، ج ٢، ص ٢٥٢، مكتبة معارف القران كراچى)
اگر کوئی شخص اپنے بیٹے کی بیوی سے زنا کرے تو وہ اس کے بیٹے پر حرام ہو جاتی ہے،
(البحر الرائق، ج ٣، ص ١٠١)
(الهندية، ج ١، ص ٢٧٥)
(سورة النساء: ٢٣)
حُرِّمَتْ عَلَيْكُمْ أُمَّهَاتُكُمْ وَبَنَاتُكُمْ وَأَخَوَاتُكُمْ وَعَمَّاتُكُمْ وَخَالَاتُكُمْ وَبَنَاتُ الْأَخِ وَبَنَاتُ الْأُخْتِ وَأُمَّهَاتُكُمُ اللَّاتِي أَرْضَعْنَكُمْ وَأَخَوَاتُكُمْ مِنَ الرَّضَاعَةِ وَأُمَّهَاتُ نِسَائِكُمْ وَرَبَائِبُكُمُ اللَّاتِي فِي حُجُورِكُمْ مِنْ نِسَائِكُمُ اللَّاتِي دَخَلْتُمْ بِهِنَّ فَإِنْ لَمْ تَكُونُوا دَخَلْتُمْ بِهِنَّ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ وَحَلَائِلُ أَبْنَائِكُمُ الَّذِينَ مِنْ أَصْلَابِكُمْ وَأَنْ تَجْمَعُوا بَيْنَ الْأُخْتَيْنِ إِلَّا مَا قَدْ سَلَفَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ غَفُورًا رَحِيمًا (٢٣)
(بدائع الصنائع، ج ٢، ص ٥٣٢، زكريا)
أي و حرمت عليكم أمهات نسائكم.
(السنن الكبرى للبيهقي، ج ٧، ص ٢٥٩، دار الكتب العلمية)
أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ الْحَافِظُ، ثنا أَبُو الْعَبَّاسِ مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ الصَّغَانِيُّ، ثنا مُعَلَّى، ثنا ابْنُ الْمُبَارَكِ، ثنا مُثَنَّى، عَنْ عَمْرِو بْنِ شُعَيْبٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ عَمْرٍو رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: " إِذَا نَكَحَ الرَّجُلُ الْمَرْأَةَ، ثُمَّ طَلَّقَهَا قَبْلَ أَنْ يَدْخُلَ بِهَا، فَلَهُ أَنْ يَتَزَوَّجَ ابْنَتَهَا، وَلَيْسَ لَهُ أَنْ يَتَزَوَّجَ أُمَّهَا "، مُثَنَّى بْنُ الصَّبَّاحِ غَيْرُ قَوِيٍّ، وَقَدْ تَابَعَهُ عَلَى هَذِهِ الرِّوَايَةِ عَبْدُ اللهِ بْنُ لَهِيعَةَ، عَنْ عَمْرٍو
أَخْبَرَنَاهُ أَبُو طَاهِرٍ الْفَقِيهُ، وَأَبُو سَعِيدِ بْنُ أَبِي عَمْرٍو قَالَا: ثنا أَبُو الْعَبَّاسِ مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ الصَّغَانِيُّ، ثنا أَبُو الْأَسْوَدِ، ثنا ابْنُ لَهِيعَةَ، عَنْ عَمْرِو بْنِ شُعَيْبٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ، أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: " أَيُّمَا رَجُلٍ نَكَحَ امْرَأَةً، فَدَخَلَ بِهَا، أَوْ لَمْ يَدْخُلْ بِهَا، فَلَا يَحِلُّ لَهُ نِكَاحُ أُمِّهَا، وَأَيُّمَا رَجُلٍ نَكَحَ امْرَأَةً، فَدَخَلَ بِهَا، فَلَا يَحِلُّ لَهُ نِكَاحُ ابْنَتِهَا، وَإِنْ لَمْ يَدْخُلْ بِهَا، فَلْيَنْكِحِ ابْنَتَهَا إِنْ شَاءَ " وَاللهُ أَعْلَمُ بِالصَّوَابِ
(المصنف لابن أبي شيبة، ج ٣، ص ٤٦٩، دار الكتب العلمية)
عن عمران بن الحصين في الرجل يقع على أم امرأته، قال: تحرم عليه امرأته.
(المصنف لابن أبي شيبة، ج ٣، ص ٤٦٩، دار الكتب العلمية)
عن أبي هانيء رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه و سلم: من نظر إلى فرج امرأة لم تحل له أمها و لا ابنتها.
(المصنف لابن أبي شيبة، ج ٣، ص ٤٦٩، دار الكتب العلمية)
عن شعبة قال: سألت الحكم و حمادا عن رجل زنى بأم امرأته، قالا: أحب أن يفارقها.
(رد المحتار، ج ٤، ص ٩٩، زكريا)
أسباب التحريم أنواع قرابة و مصاهرة كفروع نسائه المدخول بهن، و إن نزلن، و أمهات الزوجات و جداتهن بعقد صحيح، و إن علون، و إن لم يدخل بالزوجات.
(الدر المختار، ج ٣، ص ٣١، كراچى)
لما يحل أن يتزوج بأم امرأته.
(الهداية، ج ٢، ص ٣٠٧)
لايحل أن يتزوج بأم امرأته.
|