Question Summary: Can I buy an extra sports car? Question Detail:
Asslam o alaykum I live in France and it is compulsory to have a car insurance. I would like to buy a car for every day and a sport car for the holidays. I know that when it is compulsory to have a car insurance in a country we can take a car insurance but can I buy a sport car for pleasure knowing that I must pay every month the car insurance in addition to the first car ?
Answer :
In the Name of Allah, the Most Gracious, the Most Merciful.
As-salāmu ‘alaykum wa-rahmatullāhi wa-barakātuh.
It appears that you are aware that conventional insurance is prohibited, hence your query.
It is permissible for you to purchase a luxury sports car to enjoy the bounty of Allah on condition it is not for showing off. [1]
While the conventional insurance is against Shariah due to interest, gambling and uncertainty in it, [2] one will be excused to take out the insurance if it is a legal requirement. [3] This unislamic legal requirement will not restrict the permissibility in Shariah for using a luxury sports car.
And Allah Ta’āla Knows Best
Rabiul Islam
Student Darul Iftaa Detroit, Michigan, USA
Checked and Approved by, Mufti Ebrahim Desai.
[1] صحيح البخاري (8/ 104 م: دار طوق النجاة)
باب الرياء والسمعة:
6499 - حدثنا مسدد، حدثنا يحيى، عن سفيان، حدثني سلمة بن كهيل، ح وحدثنا أبو نعيم، حدثنا سفيان، عن سلمة، قال: سمعت جندبا، يقول: - قال النبي صلى الله عليه وسلم، ولم أسمع أحدا يقول قال النبي صلى الله عليه وسلم غيره، فدنوت منه، فسمعته يقول: - قال النبي صلى الله عليه وسلم: «من سمع سمع الله به، ومن يرائي يرائي الله به»
شرح السنة للبغوي (14/ 323 م: المكتب الإسلامي - دمشق، بيروت) محيي السنة، أبو محمد الحسين بن مسعود بن محمد بن الفراء البغوي الشافعي (المتوفى: 516هـ)
4134 - أَخْبَرَنَا عَبْدُ الْوَاحِدِ بْنُ أَحْمَدَ الْمَلِيحِيُّ، أَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ النُّعَيْمِيُّ، أَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يُوسُفَ، نَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ، نَا أَبُو نُعَيْمٍ، نَا سُفْيَانُ، عَنْ سَلَمَةَ هُوَ ابْنُ كُهَيْلٍ، قَالَ: سَمِعْتُ جُنْدُبًا، يَقُولُ: قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «مَنْ سَمَّعَ، سَمَّعَ اللَّهُ بِهِ، وَمَنْ يُرَائِي، يُرَائِي اللَّهُ بِهِ». هَذَا حَدِيثٌ مُتَّفَقٌ عَلَى صِحَّتِهِ أَخْرَجَهُ مُسْلِمٌ، عَنْ أَبِي بَكْرِ بْنِ أَبِي شَيْبَةَ، عَنْ وَكِيعٍ، عَنْ سُفْيَانَ.
قَوْلُهُ: «مَنْ سَمَّعَ سَمَّعَ اللَّهُ بِهِ»، يُرِيدُ: مَنْ عَمِلَ عَمَلا عَلَى غَيْرِ إِخْلاصٍ، وَإِنَّمَا يُرِيدُ أَنْ يَرَاهُ النَّاسُ وَيَسْمَعُوهُ.
قَوْلُهُ: «سَمَّعَ اللَّهُ بِهِ»، يُرِيدُ: يُجَازِيهِ عَلَى ذَلِكَ بِأَنْ يَشْهَرُهُ وَيَفْضَحُهُ، فَيَبْدُو عَلَيْهِ مَا كَانَ يُسِرُّهُ مِنْ ذَلِكَ.
[2] {الَّذِينَ يَأْكُلُونَ الرِّبَا لَا يَقُومُونَ إِلَّا كَمَا يَقُومُ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطَانُ مِنَ الْمَسِّ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُوا إِنَّمَا الْبَيْعُ مِثْلُ الرِّبَا وَأَحَلَّ اللَّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا فَمَنْ جَاءَهُ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّهِ فَانْتَهَى فَلَهُ مَا سَلَفَ وَأَمْرُهُ إِلَى اللَّهِ وَمَنْ عَادَ فَأُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ} [البقرة: 275]
{يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَذَرُوا مَا بَقِيَ مِنَ الرِّبَا إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ (278) فَإِنْ لَمْ تَفْعَلُوا فَأْذَنُوا بِحَرْبٍ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَإِنْ تُبْتُمْ فَلَكُمْ رُءُوسُ أَمْوَالِكُمْ لَا تَظْلِمُونَ وَلَا تُظْلَمُونَ} [البقرة: 278، 279]
المبسوط للسرخسي (12/ 111 م: دار المعرفة - بيروت) محمد بن أحمد بن أبي سهل شمس الأئمة السرخسي (المتوفى: 483هـ)
وقوله: والفضل ربا، يحتمل الفضل في القدر، ويحتمل الفضل في الحال، بأن يكون أحدهما نقدا والآخر نسيئة. وكل واحد منهما مراد باللفظ وقوله: ربا أي حرام، أي: فضل خال عن العوض والمقابلة إما متيقنا به عند فضل القدر أو موهوم الوجود عادة لتفاوت بين النقدين والنسبة في المالية.
{يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ قُلْ فِيهِمَا إِثْمٌ كَبِيرٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَإِثْمُهُمَا أَكْبَرُ مِنْ نَفْعِهِمَا وَيَسْأَلُونَكَ مَاذَا يُنْفِقُونَ قُلِ الْعَفْوَ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الْآيَاتِ لَعَلَّكُمْ تَتَفَكَّرُونَ } [البقرة: 219]
{يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالْأَنْصَابُ وَالْأَزْلَامُ رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ} [المائدة: 90]
صحيح مسلم (3/ 1153 م: دار إحياء التراث العربي - بيروت)
21 - كتاب البيوع. 2 - باب بطلان بيع الحصاة، والبيع الذي فيه غرر
4 - (1513) وحدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، حدثنا عبد الله بن إدريس، ويحيى بن سعيد، وأبو أسامة، عن عبيد الله، ح وحدثني زهير بن حرب، واللفظ له، حدثنا يحيى بن سعيد، عن عبيد الله، حدثني أبو الزناد، عن الأعرج، عن أبي هريرة، قال: «نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن بيع الحصاة، وعن بيع الغرر»
سنن النسائي (7/ 262 م: مكتب المطبوعات الإسلامية - حلب)
44 - كِتَابُ الْبُيُوعِ. بَيْعُ الْحَصَاةِ: برقم 4518.
http://askimam.org/public/question_detail/39379
Why is insurance haram?
[3] فتاوی محمودیہ (جلد: 16 ص: 379 مکتبہ: دار الافتاء جامعہ فاروقیہ کراچی) فقیہ الامت حضرت مفتی محمود حسن صاحب گنگوھی قدس سرّہ مفتی اعظم ھند و دار العلوم دیوبند
نا قابل برداشت مجبوری کے وقت سود لینے سے گناہ نہ ہونے کی توقع ہے۔
ص: (387) اگر کوئی شخص ایسے مقام پر اور ایسے ماحول میں ہو کہ بغیر بیمہ کراۓ جان و مال کی حفاظت ہی نہ ہو سکتی ہو، یا قانونی مجبوری ہو تو بیمہ کرانا درست ہے۔
احسن الفتاوی (25/7 م: سعید)
جب کہ بیمہ طیب خاطر کی وجہ سے نہ ہو بلکہ حکومت کی طرف سے ہو تو اس صورت میں بیمہ لینا درست ہوگا-
فتاوی دار العلوم زکریا (جلد: 5 ص: 455-453 مکتبہ: زمزم پبلشرز) حضرت مفتی رضار الحق صاحب مد ظلہ شیخ الحدیث و مفتی دار العلوم زکریا، جنوبی افریقہ
|