Question Summary: Reward and sin for intentions Question Detail:
Correct me if my understanding is wrong or clarify if I am right in both scenarios. If someone performs a good with the intention of doing to impress others, and not for Allah then he/she has committed minor shirk, and the deed is rejected? If someone performs a good for the sake of Allah, but after a while slips by showing off and showing off then they will be sinful, but their good will not be void because it was done before-hand and with the right intention?
Answer :
In the Name of Allah, the Most Gracious, the Most Merciful. As-salāmu ‘alaykum wa-rahmatullāhi wa-barakātuh. Your understanding is correct. This is understood from the following Hadith: The Prophet صلى الله عليه وسلم said: قَالَ اللهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى أَنَا أَغْنَى الشُّرَكَاءِ عَنِ الشِّرْكِ مَنْ عَمِلَ عَمَلًا أَشْرَكَ فِيْهِ مَعِيْ غَيْرِيْ تَرَكْتُهُ وَشِرْكَهُ “Allah Ta’ala says: I am the One Who is most free from partners. He who does a thing for the sake of someone else beside Me, I discard him and his partnering with me” The good deed will be salvaged if he makes tawbah and istighfar for showing off. If one does a good deed sincerely and later on shows off and he does not make tawbah for his insincerity, there is a fear if him losing his efforts. And Allah Ta’āla Knows Best Maaz Chati Student Darul Iftaa Blackburn, England, UK Checked and Approved by, Mufti Ebrahim Desai. صحيح مسلم (2289/4) دار إحياء التراث العربي الرياء: ترك الإخلاص في العمل بملاحظة غير الله أو عمل الخير لإراءة الغير قواعد الفقه لمفتي محمد عميم الإحسان (311) دار الكتاب ديوبند ریاء ایسا خطر ناک باطنی رذیلہ ہے کہ وہ انسان کی بہتر سے بہتر عبادت کو تباہ کرتا بلکہ الٹا عذاب میں گرفتار کراکے چھوڑتا ہے قرآن حکیم کا ارشاد ہے کہ: فويل للمصلين الذين هم عن صلاتهم ساهون الذين هم يراءون رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم نے ریاء کو "چھوٹی قسم کا شرک" قرار دیتے ہوۓ فرمایا کہ: إن أخوف ما أخاف عليكم الشرك الأصغر قال وما الشرك الأصغر؟ قال الرياء إن الله يقول يوم يجازي العباد بأعمالهم اذهبوا إلى الذين كنتم تراءون في الدنيا فانظروا هل تجدون عندهم جزاء أو خيرا امداد الاحکام (44/1) مکتبہ دار العلوم کراچی وأما في النفل فلا يكفر بل لا أجر له وعليه الوزر وعليه يحمل قول إبراهيم بن يوسف كما في تتمة الفتاوى البريقة المحمدية (296/2) دار الكتب العلمية أما العبادات كالصدقة والصلاة والصيام والغزو والحج فللمرائي فيه حالتان إحداهما أن لا يكون له قصد إلا الرياء المحض دون الأجر وهذا يبطل عبادته لأن الأعمال بالنيات وهذا ليس بقصد العبادة لا يقتصر على إحباط عبادته حتى نقول صار كما كان قبل العبادة بل يعصي بذلك ويأثم كما دلت عليه الأخبار والآيات... فلا ينبغي أن نشك في أن المرائي بطاعة الله في سخط الله من حيث النقل والقياس جميعا هذا إذا لم يقصد الأجر فأما إذا قصد الأجر والحمد جميعا في صدقته أو صلاته فهو الشرك الذي يناقض الإخلاص وقد ذكرنا حكمه في كتاب الإخلاص ويدل على ما نقلناه من الآثار قول سعيد بن المسيب وعبادة بن الصامت إنه لا أجر له فيه أصلا إحياء علوم الدين (300/3) دار المعرفة وأما الرياء فهو أن يريد الناس بطاعة الله تعالى وعبادته وهما ضربان أحدهما أن لا يريد بتلك الطاعة إلا الناس والثاني أن يريد بطاعته الناس ورب الناس وهذا أخف الريائين لأنه أقبل على الله من وجه وعلى الناس من وجه وأما الأول فإنه إعراض عن الله بالكلية وإقبال على الناس وكلاهما محبط للعمل لقول الله عز وجل مقاصد الرعاية لسلطان العلماء عز الدين بن عبد السلام (55/1) دار الفكر مفتی محمد کفایۃ اللہ: ریاء کی نماز در حقیقت نمازہی نہیں فتاوی محمودیۃ (262/2) مکتبہ محمودیۃ (من سمَع سمَع الله به) يعني من عمل عملا يقصد به حسن سمعته وشهرته فيما بين الناس ليكرموه ولم يقصد بالعمل رضا الله سبحانه فإن الله تعالى يفضحه ويسيء سمعته يوم القيامة وقيل معناه أن من جعل يشهّر عيوبه ويذيعها ليسمعها الناس أظهر الله عيوبه وقيل أسمعه ما يكرهه (ومن راءى راءى الله به) أي من عمل عملا يقصد به الرياء ليراه الناس يفعل ذلك فيعتقدوا خيره أرى الله الناس عيوبه في الآخرة ليفتضح أمامهم وقيل أراه الله ثواب ذلك العمل من غير أن يعطيه إياه ليكون حسرة عليه يوم القيامة أعاذنا الله منه تكلملة فتح الملهم (240/6) دار القلم قال الخطابي معناه من عمل عملا على غير إخلاص وإنما يريد أن يراه الناس ويسمعوه جوزي على ذلك بأن يشهره الله ويفضحه ويظهر ما كان في بطنه فتح الباري (381/11) دار الحديث (الفرق الثاني والعشرون والمائة بين قاعدة الرياء في العبادات وبين قاعدة التشريك في العبادات) اعلم أن الرياء في العبادات شرك وتشريك مع الله تعالى في طاعته وهو موجب للمعصية والإثم والبطلان في تلك العبادة كما نص عليه الإمام المحاسبي وغيره ويعضده ما في الحديث الصحيح أخرجه مسلم وغيره «أن الله تعالى يقول أنا أغنى الشركاء عن الشرك فمن عمل عملا أشرك فيه غيري تركته له أو تركته لشريكي» فهذا ظاهر في عدم الاعتداد بذلك العمل عند الله تعالى وكذلك قوله تعالى {وما أمروا إلا ليعبدوا الله مخلصين له الدين} [البينة: 5] يدل على أن غير المخلصين لله تعالى ليسوا مأمورين به وما هو غير مأمور به لا يجزى عن المأمور به فلا يعتد بهذه العبادة وهو المطلوب وتحقيق هذه القاعدة وسرها وضابطها أن يعمل العمل المأمور به والمتقرب به إلى الله تعالى ويقصد به وجه الله تعالى وأن يعظمه الناس أو يعظم في قلوبهم فيصل إليه نفعهم أو يندفع عنه ضررهم فهذا هو قاعدة أحد قسمي الرياء والقسم الآخر أن يعمل العمل لا يريد به وجه الله تعالى ألبتة بل الناس فقط ويسمى هذا القسم رياء الإخلاص والقسم الأول رياء الشرك لأن هذا لا تشريك فيه بل خالص للخلق والأول للخلق ولله تعالى وأغراض الرياء ثلاثة التعظيم وجلب المصالح الدنيوية ودفع المضار الدنيوية والأخيران يتفرعان عن الأول فإنه إذا عظم انجلبت إليه المصالح واندفعت عنه المفاسد فهو الغرض الكلي في الحقيقة فهذه قاعدة الرياء المبطلة للأعمال المحرمة بالإجماع وأما مطلق التشريك كمن جاهد ليحصل طاعة الله بالجهاد وليحصل المال من الغنيمة فهذا لا يضره ولا يحرم عليه بالإجماع أنوار البروق في أنواع الفرق (22/3) عالم الكتب دہلی جو سوال بھیجا گیا اسکا جواب درست ہے ریائی کی نماز کو دریافت کیا گیا ہے کیوں کہ ریائی نماز در حقیقت نماز ہی نہیں اس لۓ وہ قابل مدح نہیں بلکہ قابل مذمت ہے- قال الله تعالى ويل للمصلين الذين هم عن صلاتهم ساهون الذين هم يراؤون الآية عن أبي هرير رضي الله تعالى عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم قال الله تعالى أنا أغنى الشركاء عن الشرك من عمل عملا أشرك فيه معي غيري تركته وشركه وفي رواية فأنا منه بريء هو للذي عمله عن شداد بن أوس رضي الله عنه قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول من صلى يرائي فقد أشرك ومن صام يرائي فقد أشرك ومن تصدق يرائي فقد أشرك رواه أحمد مشكوة شريف فتاوی محمودیۃ (264/2) مکتبہ محمودیۃ سورة الكهف آية ١١٠ وأما الرياء بالعبادة فحرام كله إجماعا بل إن كان في أصل العبادة (كمن يصلي الفرض عند الناس ولا يصلي في الخلوة) فكفر عند البعض وأما لو عرض له ذلك في أثنائها فهو لغو لأنه لم يصل لأجلهم بل صلاته خالصة لله تعالى والجزاء الذي عرض له في الرياء بعض تلك الصلاة الخالصة نعم إن زاد في تحسينها بعد ذلك فيسقط ثواب التحسين وهذا في أصل الفرض لأن الرياء لا يدخل في شيء من الفرائض في حق سقوط الفرض ولكنه يأثم به لأنه حرام من الكبائر ولا يستحق ثواب المضاعفة ولا يعاقب على تلك الصلاة عقاب تارك الفرض لأنها صحيحة مسقطة للفرض وأما في النفل فإنه يحبط ثوابها أصلا كأنه لم يصلها فإذا صلى سنة الظهر مثلا رياء ولولا الناس لا يصليها فيكون في حكم تاركها بخلاف الفرض كما علمت ولا يدخل الرياء في الصوم لأنه لا يرى إذ هو إمساك خاص لا فعل فيه نعم قد يدخل الرياء بإخباره وتحدثه به الدرر المباحة في الحظر والإباحة (130) دار ابن حزم وأما تأثيره في الطاعة فالمغلوب ينقص أجرها ولا يبطلها والمساوي والغالب والمحض يبطلها لعدم النية فيها البريقة المحمدية (301/2) دار الكتب العلمية وقد أفاد البزازي بقوله في حق سقوط الواجب: إن الفرائض مع الرياء صحيحة مسقطة للواجب الأشباه والنظائر (33/1) دار الكتب العلمية وفي التتارخانية لو افتتح خالصا لله تعالى ثم دخل في قلبه الرياء فهو على ما افتتح والرياء أنه لو خلى عن الناس لا يصلي ولو كان مع الناس يصلي فأما لو صلى مع الناس يحسنها ولو صلى وحده لا يحسنها فله ثواب أصل الصلاة دون الإحسان ولا يدخل الرياء في الصوم وفي الينابيع قال إبراهيم بن يوسف رحمه الله لو صلى رياء فلا أجر له وعليه الوزر وقال بعضهم يكفر وقال بعضهم لا أجر له ولا وزر عليه الأشباه والنظائر (33/1) دار الكتب العلمية وأما تأثيره في الطاعة فالمغلوب ينقص أجرها ولا يبطلها والمساوي والغالب والمحض يبطلها لعدم النية فيها البريقة المحمدية (301/2) دار الكتب العلمية وقال الإمام حجة الإسلام درجات الرياء أربعة أقسام الأولى وهي أغلطها أن لا يكون مراده الثواب أصلا كالذي يصلي بين أظهر الناس ولو انفرد لكان لا يصلى بل ربما يصلي من غير طهارة مع الناس فهذا جرد قصده للرياء فهو الممقوت عند الله تعالى والثانية أن يكون له قصد الثواب أيضا ولكن قصدا ضعيفا بحيث لو كان في الخلوة لكان لا يفعله ولا يحمله ذلك القصد على العمل ولو لم يكن الثواب لكان قصد الرياء يحمله على العمل فقصد الثواب فيه لا ينفي عنه المقت والثالثة أن يكون قصد الثواب والرياء متساويين، بحيث لو كان واحد خاليا عن الآخر لم يبعثه على العمل فلما اجتمعا انبعثت الرغبة وظواهر الأخبار تدل على أنه لا يسلم رأسا برأس والرابعة أن يكون اطلاع الناس مرجحا مقويا لنشاطه ولو لم يكن لم يترك العبادة ولو كان قصد الرياء وحده لما أقدم فالذي نظنه والعلم عند الله أنه لا يحبط أصل الثواب ولكنه ينقص منه أو يعاقب على مقدار قصد الرياء ويثاب على مقدار قصد الثواب مرقاة المفاتيح (3332/8) دار الكتب العلمية
|
Main Categories More Questions
|