Question Summary: Ruling on carrying bank notes with pictures? Question Detail:
Ruling on carrying bank notes with pictures? i want to know if its not allowed to have pictures of animate objects, what about bank notes like in the uk you have the picture of the queen of england, will angels not come into your house like its mentioned in the hadith? whats the ruling on praying salah with animate pictures in your pocket.?
Answer :
In the Name of Allah, the Most Gracious, the Most Merciful. As-salāmu ‘alaykum wa-rahmatullāhi wa-barakātuh 1. The Muhadditheen have stated that the Hadith in Bukhari which states that the angels do not enter the house in which pictures are found refers to pictures of animate objects which are kept with respect, honour and are displayed as idols. Therefore, pictures which are found in newspapers, textbooks, passport, bank notes, etc. are not kept out of respect, but rather kept out of necessity. Therefore it is permissible for one to keep such pictures on condition that they are hidden and concealed. 2. One’s Salaah is valid and correct should such pictures be concealed during Salaah. However one’s Salaah will be Makrooh (disliked) if the pictures are exposed during Salaah. And Allah Ta’āla Knows Best Ismail Desai, Darul Iftaa Checked and Approved, Mufti Ebrahim Desai. 1 قوله : ( باب لا تدخل الملائكة بيتا فيه صورة ) تقدم البحث في المراد بالصورة في " باب التصاوير " وقال القرطبي في " المفهم " إنما لم تدخل الملائكة البيت الذي فيه الصورة لأن متخذها قد تشبه بالكفار لأنهم يتخذون [ ص: 406 ] الصور في بيوتهم ويعظمونها فكرهت الملائكة ذلك فلم تدخل بيته هجرا له لذلك . قوله : ( عمر بن محمد ) أي ابن زيد بن عبد الله بن عمر ، وسالم شيخه هو عم أبيه وهو ابن عبد الله بن عمر . قوله : ( وعد جبريل النبي - صلى الله عليه وسلم - ) زادت عائشة " في ساعة يأتيه فيها " أخرجه مسلم . قوله : ( فراث عليه ) بالمثلثة أي أبطأ ، وفي حديث عائشة " فجاءت تلك الساعة ولم يأته " . قوله : ( حتى اشتد على النبي - صلى الله عليه وسلم - ) في حديث عائشة " وفي يده عصا فألقاها من يده وقال : ما يخلف الله وعده ولا رسله وفي حديث ميمونة عند مسلم نحو حديث عائشة وفيه " أنه أصبح واجما " بالجيم أي منقبضا. قوله : ( فخرج النبي - صلى الله عليه وسلم - فلقيه فشكا إليه ما وجد ) أي من إبطائه ( فقال له : إنا لا ندخل بيتا فيه صورة ولا كلب ) في هذا الحديث اختصار ، وحديث عائشة أتم ففيه " ثم التفت فإذا جرو كلب تحت سريره فقال : يا عائشة متى دخل هذا الكلب ؟ فقالت : وايم الله ما دريت . ثم أمر به فأخرج ، فجاء جبريل ، فقال : واعدتني فجلست لك فلم تأت . فقال : منعني الكلب الذي كان في بيتك " وفي حديث ميمونة " فظل يومه على ذلك ، ثم وقع في نفسه جرو كلب فأمر به فأخرج ، ثم أخذ بيده ماء فنضح مكانه ، فلما أمسى لقيه جبريل " وزاد فيه الأمر بقتل الكلاب . وحديث أبي هريرة في السنن وصححه الترمذي وابن حبان أتم سياقا منه ولفظه أتاني جبريل فقال : أتيتك البارحة فلم يمنعني أن أكون دخلت إلا أنه كان على الباب تماثيل ، وكان في البيت قرام ستر فيه تماثيل ، وكان في البيت كلب ، فمر برأس التمثال الذي على باب البيت يقطع فيصير كهيئة الشجرة ، ومر بالستر فليقطع فليجعل منه وسادتين منبوذتين توطآن ، ومر بالكلب فليخرج ، ففعل رسول الله - صلى الله عليه وسلم - " وفي رواية النسائي إما أن تقطع رءوسها أو تجعل بسطا توطأ وفي هذا الحديث ترجيح قول من ذهب إلى أن الصورة التي تمتنع الملائكة من دخول المكان التي تكون فيه باقية على هيئتها مرتفعة غير ممتهنة ، فأما لو كانت ممتهنة أو غير ممتهنة لكنها غيرت من هيئتها إما بقطعها من نصفها أو بقطع رأسها فلا امتناع ، وقال القرطبي : ظاهر حديث زيد بن خالد عن أبي طلحة الماضي قيل إن الملائكة لا تمتنع من دخول البيت الذي فيه صورة إن كانت رقما في الثوب ، وظاهر حديث عائشة المنع ويجمع بينهما بأن يحمل حديث عائشة على الكراهة وحديث أبي طلحة على مطلق الجواز وهو لا ينافي الكراهة . قلت : وهو جمع حسن ; لكن الجمع الذي دل عليه حديث أبي هريرة أولى منه ، والله - تعالى – أعلم (فتح الباري) .
2 (قَوْلُهُ وَمُفَادُهُ) أَيْ مُفَادُ التَّعْلِيلِ بِأَنَّهَا مَسْتُورَةٌ (قَوْلُهُ لَا الْمُسْتَتِرُ بِكِيسٍ أَوْ صُرَّةٍ) بِأَنْ صَلَّى وَمَعَهُ صُرَّةٌ أَوْ كِيسٌ فِيهِ دَنَانِيرُ أَوْ دَرَاهِمُ فِيهَا صُوَرٌ صِغَارٌ فَلَا تُكْرَهُ لِاسْتِتَارِهَا بَحْرٌ، وَمُقْتَضَاهُ أَنَّهَا لَوْ كَانَتْ مَكْشُوفَةً تُكْرَهُ الصَّلَاةُ مَعَ أَنَّ الصَّغِيرَةَ لَا تُكْرَهُ الصَّلَاةُ مَعَهَا كَمَا يَأْتِي، لَكِنْ يُكْرَهُ كَرَاهَةَ تَنْزِيهٍ جَعْلُ الصُّورَةِ فِي الْبَيْتِ نَهْرٌ (قَوْلُهُ أَوْ ثَوْبٍ آخَرَ) بِأَنْ كَانَ فَوْقَ الثَّوْبِ الَّذِي فِيهِ صُورَةٌ ثَوْبٌ سَاتِرٌ لَهُ فَلَا تُكْرَهُ الصَّلَاةُ فِيهِ لِاسْتِتَارِهَا بِالثَّوْبِ بَحْرٌ (رد المحتار، ج 1، ص 648، سعيد) وَقَالَ: إنَّ الْأَحَادِيثَ مُخَصَّصَةٌ بَحْرٌ، وَهُوَ ظَاهِرُ كَلَامِ عُلَمَائِنَا، فَإِنَّ ظَاهِرَهُ أَنَّ مَا لَا يُؤْثَرُ كَرَاهَةً فِي الصَّلَاةِ لَا يُكْرَهُ إبْقَاؤُهُ، وَقَدْ صَرَّحَ فِي الْفَتْحِ وَغَيْرِهِ بِأَنَّ الصُّورَةَ الصَّغِيرَةَ لَا تُكْرَهُ فِي الْبَيْتِ. (رد المحتار، ج 1، ص 649-650، سعيد)
|
Main Categories More Questions
|