Question Summary: What are the sunnah timings and distance of walking. Is it after fajr and isha salah or after consuming dinner? Question Detail:
I wanted to ask that what are the sunnah timings and distance of walking. Is it after fajr and isha salah or after consuming dinner?.
Answer :
In the Name of Allah, the Most Gracious, the Most Merciful. As-salāmu ‘alaykum wa-rahmatullāhi wa-barakātuh. Good health is a great bounty of Allah Ta`ala. Rasululah (sallalahu alayhi wa sallam) has said: عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا، قَالَ: قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " نِعْمَتَانِ مَغْبُونٌ فِيهِمَا كَثِيرٌ مِنَ النَّاسِ: الصِّحَّةُ وَالفَرَاغُ Translation: “There are two blessings in which many people incur loss. (They are) health and free time” This can be further understood from the following narration. ، عَنْ عَائِشَةَ، قَالَتْ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " أَذِيبُوا طَعَامَكُمْ بِذِكْرِ اللهِ وَالصَّلَاةِ وَلَا تَنَامُوا عَلَيْهِ فَتَقْسُوَ لَهُ قُلُوبُكُمْ Translation: The Prophet (sallalahu alayhi wa sallam) has said: “Digest your food through the remembrance of Allah and salah and do not sleep (straight after food) as it hardens the heart” . Imam Ghazali , Allama Ibn Qayim and many others have quoted a practice from former physicians that resting after lunch (qaylula) and walking after diner stimulates digestion. And Allah Ta’āla Knows Best Hafizurrahman Fatehmahomed Student Darul Iftaa Netherlands Checked and Approved by, Mufti Ebrahim Desai.
شعب الإيمان (8/ 167)
أَخْبَرَنَا أَبُو سَهْلٍ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الْمِهْرَانِيُّ، نا هَارُونُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ هَارُونَ الْجُرْجَانِيُّ، ثَنَا الْفَضْلُ بْنُ حُبَابٍ الْجُمَحِيُّ، ثَنَا مُعَاذُ بْنُ مُعَاذِ ابْنِ أَخِي خَلَّادٍ الْأَعْمَى، وَعَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ شَرِيكٍ، ثَنَا بَزِيعٌ أَبُو الْخَلِيلِ، ثَنَا هِشَامُ بْنُ عُرْوَةَ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ عَائِشَةَ، قَالَتْ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " أَذِيبُوا طَعَامَكُمْ بِذِكْرِ اللهِ وَالصَّلَاةِ وَلَا تَنَامُوا عَلَيْهِ فَتَقْسُوَ لَهُ قُلُوبُكُمْ " " هَذَا مُنْكَرٌ تَفَرَّدَ بِهِ بَزِيعٍ وَكَانَ ضَعِيفًا "
كنز العمال (15/ 245)
أذيبوا طعامكم بذكر الله والصلاة ولا تناموا عليه فتقسو قلوبكم."طس، عد وابن السنى وأبو نعيم في الطب، هب عن عائشة"
الدر المنثور في التفسير بالمأثور (7/ 220)
وَأخرج ابْن مرْدَوَيْه عَن عَليّ رَضِي الله عَنهُ قَالَ: قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم: أكل الْعباد ونومهم عَلَيْهِ قسوة فِي قُلُوبهم
وَأخرج الْعقيلِيّ وَالطَّبَرَانِيّ فِي الْأَوْسَط وَابْن عدي وَابْن السّني وَأَبُو نعيم كِلَاهُمَا فِي الطِّبّ وَالْبَيْهَقِيّ فِي شعب الإِيمان وَابْن مرْدَوَيْه عَن عَائِشَة رَضِي الله عَنْهَا عَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قَالَ: أذيبوا طَعَامكُمْ بِذكر الله وَالصَّلَاة وَلَا تناموا عَلَيْهِ فتقسوا قُلُوبكُمْ
المعجم الأوسط (5/ 163)
حَدَّثَنَا الْفَضْلُ بْنُ الْحُبَابِ قَالَ: نَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ الْمُبَارَكِ قَالَ: نَا بَزِيعٌ أَبُو الْخَلِيلِ، عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ عَائِشَةَ، قَالَتْ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «أَذِيبُوا طَعَامَكُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ وَالصَّلَاةِ، وَلَا تَنَامُوا عَلَيْهِ فَتَقْسُوَا قُلُوبُكُمْ» [ص:164] لَمْ يَرْوِ هَذَيْنِ الْحَدِيثَيْنِ عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ إِلَّا بَزِيعٌ أَبُو الْخَلِيلِ "
جامع الأحاديث (4/ 181، بترقيم الشاملة آليا)
أذيبوا طعامَكم بذكرِ اللهِ والصلاةِ ولا تناموا عليه فتَقْسُو قلوبُكم (العقيلى، والطبرانى فى الأوسط، وابن
عدى، وابن السنى، وأبو نعيم فى الطب، والبيهقى فى شعب الإيمان عن عائشة. قال البيهقى: منكر تفرد به بزيع وكان ضعيفا)
أخرجه العقيلى (1/156 ترجمة 198 بزيع بن حسان أبو الخليل الخصاف) ، والطبرانى فى الأوسط (5/163،
إحياء علوم الدين (2/ 19)
وَإِذَا أَكَلْتَ بِالنَّهَارِ فَنَمْ وَإِذَا أَكَلْتَ بِاللَّيْلِ فَامْشِ قَبْلَ أَنْ تَنَامَ وَلَوْ مِائَةَ خُطْوَةٍ
الطب النبوي لابن القيم (ص: 166)
وَذَكَرَ أبو نعيم عَنْهُ أَنَّهُ كَانَ يَنْهَى عَنِ النَّوْمِ عَلَى الْأَكْلِ، وَيَذْكُرُ أَنَّهُ يُقَسِّي الْقَلْبَ، وَلِهَذَا فِي وَصَايَا الْأَطِبَّاءِ لِمَنْ أَرَادَ حِفْظَ الصِّحَّةِ: أَنْ يَمْشِيَ بَعْدَ الْعَشَاءِ خُطُوَاتٍ وَلَوْ مِائَةَ خُطْوَةٍ، وَلَا يَنَامُ عَقِبَهُ، فَإِنَّهُ مُضِرٌّ جِدًّا، وَقَالَ مُسْلِمُوهُمْ: أَوْ يُصَلِّي عَقِيبَهُ لِيَسْتَقِرَّ الْغِذَاءُ بِقَعْرِ الْمَعِدَةِ، فَيَسْهُلَ هَضْمُهُ، وَيَجُودَ بِذَلِكَ
الطب النبوي لابن القيم (ص: 166)
وَيُكْرَهُ شُرْبُ الْمَاءِ عَقِيبَ الرِّيَاضَةِ، وَالتَّعَبِ، وَعَقِيبَ الْجِمَاعِ، وَعَقِيبَ الطَّعَامِ وَقَبْلَهُ، وَعَقِيبَ أَكْلِ الفاكهة، وإن كان الشرب عقيب بعضها أسهب مِنْ بَعْضٍ، وَعَقِبَ الْحَمَّامِ، وَعِنْدَ الِانْتِبَاهِ مِنَ النَّوْمِ، فَهَذَا كُلُّهُ مُنَافٍ لِحِفْظِ الصِّحَّةِ، وَلَا اعتبار بالعوائد، فإنها طبائع ثوان
|